لي تشينغوانغ طالب في المدرسة الثانوية. لقد كان ولدًا عاقلا وحسن السلوك منذ أن كان صغيرًا. كان والداه ومعلموه مولعين به. عندما كان في المدرسة الإعدادية، أصبح مفتونًا بألعاب الكومبيوتر على الإنترنت. وكان كثيرًا ما يتهرّب من حصصه الدراسيّة للذهاب إلى مقهى الإنترنت. وبذل والداه قصارى جهدهما لمساعدته على التخلص من إدمانه على الألعاب. لسوء