الشعب يهتف لله، الناس يمجدون الله؛ كل الأفواه تنطق باسم الله الواحد الحقيقي، يحل الملكوت في العالم. الشعب يهتف لله، الناس يمجدون الله؛ كل الأفواه تنطق باسم الله الواحد الحقيقي، يرفع جميع الناس أعينهم لمشاهدة أعمال الله. يحل الملكوت في العالم، وشخص الله غني وسخيّ (غني وسخيّ). مَن ذا الذي لا يحتفي بهذا؟ (مَن ذا
الجماهير تهتف لي، والجماهير تسبح لي. كل الأفواه تنطق باسم الإله الواحد الحقيقي، يرفع جميع الناس أعينهم لمشاهدة أعمالي. يحل الملكوت في عالم البشر، وشخصي غني ووفير. مَنْ ذا الذي لا يبتهج بهذا؟ من لا يرقص من الفرح؟ أوه يا صهيون! ارفعي راية نصرك للاحتفاء بي! غني أغنيتك المظفرة للنصر، لتنشري اسمي القدوس! أيها الخلْق
الشعب يهتف لله، الناس يمجدون الله؛ كل الأفواه تنطق باسم الله الواحد الحقيقي، يحل الملكوت في العالم. الشعب يهتف لله، الناس يمجدون الله؛ كل الأفواه تنطق باسم الله الواحد الحقيقي، يرفع جميع الناس أعينهم لمشاهدة أعمال الله. يحل الملكوت في العالم، وشخص الله غني وسخيّ (غني وسخيّ). مَن ذا الذي لا يحتفي بهذا؟ (مَن ذا
يعتقد كثيرون أنّنا منذ أعلنا إيماننا بالرب غُفرت خطايانا بالفعل وحصلنا على الخلاص، إذًا، لِمَ لا يأتي الرب لنقلنا مباشرة إلى الملكوت السماوي؟ ويتساءلون لماذا لا يزال بحاجة إلى القيام بدينونته عليهم وتطهيرهم؟ هل تعتبر دينونة الله للبشرية في الأيام الأخيرة تطهيرًا وخلاصًا للبشرية أو إدانة وتدميرًا لها؟ سيكشف هذا المقطع المصوّر عن الأسرار لكم.
ترنيمة من كلام الله غير التَّائبين المقيَّدين بالخطيئة خلاصهم مستحيلٌ البيت الأول مَن يفكِّرون فقط بجسدهم وراحتهم، مَن إيمانهم غير راسخ، مَن يمارسون السِّحر والشَّعوذة، الفاسقون ذوو الملابس البالية، مَن يسرقون مِن الله، ويأخذون التَّقديمات، المرتشون أو مَن يحلمون بالسماء بتراخٍ، المتكبِّرون السَّاعون للشُّهرة والثَّروة، مَن ينشرون الكلام الأثيم.القرار غير التَّائبين المقيَّدين بالخطيئة أليس خلاصهم
عندما يؤمن امرؤ بالله فكيف ينبغي بالضبط أن يخدمه؟ ما هي الشروط التي ينبغي تلبيتها، والحقائق التي ينبغي أن يفهمها أولئك الذين يخدمون الله؟ وأين يمكن أن تكونوا قد انحرفتم في خدمتكم؟ عليكم أن تعرفوا الإجابات عن كل هذه الأمور. تتطرق هذه القضايا إلى الطريقة التي تؤمنون بها بالله، وكيفية السير على طريق إرشاد الروح
كيف يتوصل المرء إلى فهم التفاصيل عن الروح؟ كيف يعمل الروح القدس في الإنسان؟ وكيف يعمل الشيطان في الإنسان؟ وكيف تعمل الأرواح الشريرة في الإنسان؟ وما هي المظاهر؟ عندما يحدث لك شيء ما، هل يكون هذا الشيء من الروح القدس، وهل ينبغي عليك أن تخضع له أم ترفضه؟ في الممارسة الفعلية للناس ينجم الكثير عن
ترنيمة من كلام الله نصيحة الله للإنسان الله يناشدك ألّا تتحدّث عن نظريّات، بل عن واقعٍ ملموسٍ وحقيقيّ في الحياة.اُدرس الفنّ المعاصر، كُن متفانيًا وحين تتحدّث فلتخبر دومًا واقعًا.فلتواجه الواقع دومًا في حديثك، ولا تخُض حديثًا منتفخًا غير واقعيّ كي تُسعد آخرين أو تغيّر شكلك.فلِمَ تثير حماسة الناس لك؟ ما قيمة ذلك؟ فلتجتهد أن تفيد
في الأيام الأخيرة، تجسد الله لكي يقوم بعمله ويخلص الإنسان. ولكن نظرًا لأننا لا نفهم حقيقة التجسد، ننظر لله المتجسد كأي شخص عادي، ونعجز عن معرفة صوت الله، بل ولا نعرف شيئًا عن كيفية استقبال الرب، لدرجة حتى أن في قدرتنا اتباع العالم الديني والقوى الحاكمة في تحدي وإدانة الله، ويصير الوضع مشابهًا لوقت تجسد
في إطار الدين، هناك العديد من الأشخاص الذين يعتقدون أنهم – ورغم أن القساوسة والشيوخ يمسكون بزمام السلطة في العالم المتدين ويسلكون طريق الفريسيين المنافقين، ورغم أنهم قبلوا القساوسة والشيوخ وتبعوهم – يؤمنون بالرب يسوع وليس بالقساوسة والشيوخ، ولذا كيف يمكن أن يُقال إن الطريق الذي يسلكونه هو طريق الفريسيين نفسه. فهل يمكن حقًا ألا
يبحث الكثيرون ويتحرون عن الطريق الصحيح، دون الاعتماد في سعيهم على كلام الله وعمله. وبدلاً من ذلك، يتبعون توجهات العالم المتدين، لذا فهم يعتقدون أن ما تدينه الحكومة الشيوعية الصينية والعالم المتدين لا يعتبر الطريق الصحيح ـــ أهذا هو المسلك الواجب اتخاذه؟ يقول الكتاب المقدس: "الْعَالَمَ كُلَّهُ قَدْ وُضِعَ فِي ٱلشِّرِّيرِ" (يوحنا الأولى 5: 19).
يعتقد كثير من المؤمنين بالرب أن ملكوت السموات في السماء. هل هذا حقيقي؟ تقول الصلاة الربانية: "أَبَانَا ٱلَّذِي فِي ٱلسَّمَاوَاتِ، لِيَتَقَدَّسِ ٱسْمُكَ. لِيَأْتِ مَلَكُوتُكَ. لِتَكُنْ مَشِيئَتُكَ كَمَا فِي ٱلسَّمَاءِ كَذَلِكَ عَلَى ٱلْأَرْضِ" (متى: 6: 9-10). كما يقول سفر الرؤيا: "قَدْ صَارَتْ مَمَالِكُ ٱلْعَالَمِ لِرَبِّنَا وَمَسِيحِهِ" (رؤيا 11: 15). "ٱلْمَدِينَةَ ٱلْمُقَدَّسَةَ أُورُشَلِيمَ ٱلْجَدِيدَةَ نَازِلَةً مِنَ ٱلسَّمَاءِ
آيات الكتاب المقدس للرجوع إليها: "فِي ٱلْبَدْءِ كَانَ ٱلْكَلِمَةُ، وَٱلْكَلِمَةُ كَانَ عِنْدَ ٱللهِ، وَكَانَ ٱلْكَلِمَةُ ٱللهَ" (يوحنا 1: 1). "وَٱلْكَلِمَةُ صَارَ جَسَدًا وَحَلَّ بَيْنَنَا، وَرَأَيْنَا مَجْدَهُ، مَجْدًا كَمَا لِوَحِيدٍ مِنَ ٱلْآبِ، مَمْلُوءًا نِعْمَةً وَحَقًّا" (يوحنا 1: 14). "قَالَ لَهُ يَسُوعُ: "أَنَا هُوَ ٱلطَّرِيقُ وَٱلْحَقُّ وَٱلْحَيَاةُ. لَيْسَ أَحَدٌ يَأْتِي إِلَى ٱلْآبِ إِلَّا بِي. لَوْ كُنْتُمْ قَدْ
الله هو إله عملي: كل عمله عملي، وكل الكلمات التي ينطق بها عملية، وكل الحقائق التي يعبِّر عنها عملية. كل كلمات غير كلماته إنما هي كلمات جوفاء وغير موجودة وغير سليمة. يرشد الروح القدس اليوم الناس إلى كلمات الله. وإذا كان على الناس أن يشرعوا في الدخول إلى الحقيقة، فعليهم أن يبحثوا عن الحقيقة، وأن
لا يقدر أحد على العيش باستقلالية ما عدا أولئك الذين يعطيهم الروح القدس توجيهات وإرشادات خاصة، لأنهم يطلبون خدمة أولئك الذين يستخدمهم الله ورعايتهم. وهكذا، يقيم الله في كل عصر أناسًا مختلفين يهرعون منشغلين برعاية الكنائس من أجل عمله. وهذا معناه أن عمل الله يجب أن يتم من خلال أولئك الذين يُسرَّ بهم ويقبلهم. يجب
إن قساوسة وشيوخ العالم المتدين هم جميعًا أشخاص يخدمون الله في الكنائس، ويقرأون الكتاب المقدس باستمرار، ويلقون العظات أمام المؤمنين، ويصلون من أجلهم ويظهرون لهم الرحمة. ولكن لم نقول عنهم إذاً إنهم فريسيون ومنافقون؟ ذلك أنهم، وتحديداً فيما يتعلق بمقاربتهم لعودة الرب، لا يحجمون فقط عن دراسة الموضوعات ذات الصلة أو الخوض فيها، بل على
آيات الكتاب المقدس للرجوع إليها: "فَفِي نِصْفِ ٱللَّيْلِ صَارَ صُرَاخٌ: هُوَذَا ٱلْعَرِيسُ مُقْبِلٌ، فَٱخْرُجْنَ لِلِقَائِهِ! فَقَامَتْ جَمِيعُ أُولَئِكَ ٱلْعَذَارَى وَأَصْلَحْنَ مَصَابِيحَهُنَّ. فَقَالَتِ ٱلْجَاهِلَاتُ لِلْحَكِيمَاتِ: أَعْطِينَنَا مِنْ زَيْتِكُنَّ فَإِنَّ مَصَابِيحَنَا تَنْطَفِئُ. فَأَجَابَتِ ٱلْحَكِيمَاتُ قَائِلاتٍ: لَعَلَّهُ لَا يَكْفِي لَنَا وَلَكُنَّ، بَلِ ٱذْهَبْنَ إِلَى ٱلْبَاعَةِ وَٱبْتَعْنَ لَكُنَّ. وَفِيمَا هُنَّ ذَاهِبَاتٌ لِيَبْتَعْنَ جَاءَ ٱلْعَرِيسُ، وَٱلْمُسْتَعِدَّاتُ دَخَلْنَ مَعَهُ إِلَى ٱلْعُرْسِ،
يعتقد أغلب المؤمنين أنه طالما حفظنا اسم الرب وصلينا بكثرة وقرأنا الكتاب المقدس وحضرنا الاجتماعات، وطالما تخلينا عن الأمور المادية وبذلنا أنفسنا وجاهدنا في العمل للرب، فعندها يكون إيماننا بالرب حقيقياً، وسيتم اختطافنا إلى ملكوت السموات عندما يعود الرب. هل هذه الرؤية صحيحة؟ سيريك هذا الفيديو الإجابة.
بقلم: شينمينغ- الولايات المتحدة هل سيعود الرب كذكر أم أنثى؟ في أحد الأيام، تحدثت عن حيرتي: "لقد تجسّد الرب يسوع كرجل، لذلك أعتقد أن الرب سيعود قطعًا كرجل. لكنك تقول إن الرب قد تجسد كامرأة. لا استطيع قبول هذا تمامًا. هل يمكنك عقد شركة معي حول هذا؟ قال الأخ لو: "أخي، تعتقد أنه منذ أن
ذكر الكتاب المُقَدَّس أن الرب يسوع صبّ على الفريسيين سبع ويلات. في الوقت الحاضر، يسير قساوسة وشيوخ العالم الديني على نفس الدرب الذي سلكه الفريسيين، وبالمثل يكابدون مقت الله ورفضه. إذن لماذا أدان الرب يسوع الفريسيين ولعنهم؟ السبب الأساسي هو جوهرهم المرائي الذي تحدى الله لأنهم لم يهتموا سوى بممارسة الطقوس الدينية وحفظ الوصايا واكتفوا
آيات الكتاب المقدس للرجوع إليها: "فَقَالَ: "أَرِنِي مَجْدَكَ". فَقَالَ: "أُجِيزُ كُلَّ جُودَتِي قُدَّامَكَ. وَأُنَادِي بِٱسْمِ يَهْوَه قُدَّامَكَ. وَأَتَرَاءَفُ عَلَى مَنْ أَتَرَاءَفُ، وَأَرْحَمُ مَنْ أَرْحَمُ". وَقَالَ: "لَا تَقْدِرُ أَنْ تَرَى وَجْهِي، لِأَنَّ ٱلْإِنْسَانَ لَا يَرَانِي وَيَعِيشُ" (الخروج 33: 18-20). "وَنَزَلَ يَهْوَه عَلَى جَبَلِ سِينَاءَ، إِلَى رَأْسِ ٱلْجَبَلِ، وَدَعَا ٱللهُ مُوسَى إِلَى رَأْسِ ٱلْجَبَلِ. فَصَعِدَ مُوسَى. فَقَالَ
منذ إمساك الحزب الشيوعي الصيني بزمام الحكم، عمل بشكل مستمر على قمع واضطهاد المسيحية والكاثوليكية، بغية استئصال جميع المعتقدات الدينية بشكل تامّ، وجعل الصين بلدًا ملحدًا. وبالتحديد منذ أن أصبح شي جين بينغ رئيسًا للجمهورية، بلغت هجمات الحزب الشيوعي الصيني على الإيمان حدّها الأقصى، وحتّى الكنيسة ثلاثية الذات التي تحظى بترخيص حكوميّ أصبحت هدفًا للاستئصال،
لين بوين واعظ مسن يؤمن بالرب منذ عقود. ومنذ قبوله لله القدير، مسيح الأيام الأخيرة، أُدين واستُبعد وطرد من المجتمع الديني من قبل القساوسة والشيوخ، والقوات المضادة للمسيح، ولكن على الرغم من تعرض لين بوين للهجوم والإدانة وتلفيق التهم له، لم يتراجع في خوف، بل أصبح إيمانه أكثر رسوخًا من أي وقت مضى، وأدى به
على مدى ألفي عام، ورغم إدراك المؤمنين لحقيقة أن الفريسيين قد تحدوا الرب يسوع، إلا أنه لا يوجد أي شخص في العالم الديني بأكمله يعرف بالتحديد ما هو السبب الرئيسي وراء تحدي الفريسيين لله وجوهر هذا التحدي. لم تنكشف حقيقة هذا السؤال إلا عند مجيء الله القدير في الأيام الأخيرة. شاهد هذا الفيديو لتعرف المزيد.