يتناول هذا المقال كيف يمكن للتحول المدروس في وجهات نظرنا حول تحديد الأهداف أن يسفر عن نتائج تراكمية جذرية على المدى الطويل فسواء أكان ذلك أهدافا مهنية أم أهدافا شخصية فقد مررنا جميعا بذلك حيث وضعنا أهدافا طموحة بل مفرطة في الطموح أحيانا وسعينا لتحقيقها وواجهتنا عثرات جعلتنا في نهاية المطاف فاقدين للدافع بسبب عدم رؤيتنا لأهدافنا وهي تأتي أكلها