الأَرضُ أَوسَعُ مِن دارٍ أُلِطُّ بِها وَالناسُ أَكثَرُ مِن خِلٍّ أُجاذِبُهُ أُعاتِبُ المَرءَ فيما جاءَ واحِدَةً ثُمَّ السَلامُ عَلَيهِ لا أُعاتِبُهُ وَلَو أَخَفتُ لَئيمَ القَومِ جَنَّبَني أَذاتَهُ وَصَديقُ الكَلبِ ضارِبُهُ