" كنت ابحث عن ملخص مختصر لـ قصة اديسون ، واذ بى امام رجل ذو تاريخ حافل ، من الفشل الى قمة المجد ، من المدرسة التى طردته الى رجل انار المعمورة كلها ... قصة ليست فقط للقراءة وانما هى اكثر من ذلك ، فاقرأوا وتأملوا يامن انتم فى مقتبل العمر ، فمن يدرى ربما اعطتكم دفعة قوية نحو تحقيق الامل . يارب " . (thomas alva edison) ( توماس الفا اديسون ) 1847- 1931م ولد توماس اديسون في ميلان في ولاية أوهايو في الولايات الأميريكية المتحدة في الحادي عشر من شهر فبراير (شباط) عام 1847 من اب هولندى الاصل وام كنديه . كان توماس اديسون طفلا غريب الاطوار كثير الاسئله والشرود وكان يظهر اهتماما ملحوظا بكل ما تمسكه يده حتى انه عندما التحق بالمدرسه لم يبق بها سوى ثلاثه اشهر بسبب ما كان يثيره من ازعاج للمعلمين 0 وصادف ان زار المدرسه فى يوم من الايام احد المتفقدين فخاف المعلم ان يحرجه هذا الطفل الشقى فقال ان هذا الولد غبى لا رجاء فيه ولا فائده من بقائه فى المدرسه نظرا لشروده عن متابعه الدروس . وحز ذلك فى نفسيه اديسون الصغير وما كاد يصل الى البيت حتى انفجر باكيا وروى ما حدث لامه فغضبت امه غضبا شديدا وذهبت لمقابله المعلم ومناقشته فى رأيها فى ولدها فانها تعلم علم اليقين ان لتوماس عقلا متقدا وذكاءا شديدا هما اللذان جعلاه يسأل دائما عن الاسباب والحلول فكيف ينعت هذا المعلم ابنها النير بالغباء .. فأجابها المعلم انه لايرى اثرا لتلك النباهه المزعومه ! فاستشاطت الام غضبا ! وضربت المنضده بشده ثم قالت ونبرات الثقه واضحه فى صوتها المنفعل ( قل ما تريد .. ولكن اسمح لى بان اقول لك حقيقه واحده وهى انه لو كنت تملك نصف مداركه لحسبت نفسك محظوظا ) ثم امسكت بيد ابنها وانصرفت عاقده العزم على تعليمه بنفسها . ولكن ثقه الام كثيرا ما كانت تتزعزع ازاء كثره اسئله توماس الممله التى كان لايكف عن توجيهها اليها فى كل صغيره وكبيره فكلمه ( لماذا) كانت لا تفارق شفتيه من الصباح الى المساء فكانت امه تتضايق فى بعض الاحيان من هذا الاسئله المتكرره وتخشى ان يكون فى رأى المعلم شئ من الصحه وكان ابوه اكثر قلقاَ عليه من امه وكان يظن ان باينه شذوذا يخشى عليه منه فى مستقبل حياته واضطر الاب الى مصارحه زوجته بما كان يعانيه من قلق على توماس ويقال ان توماس قام ذات يوم في طفولته باجراء تجاربه على فأر التجارب صديقه مايكل الذي لم يكن يقل له لا ابدا. كان يريد ان يكتشف طريقه للطيران وهو يسأل نفسه باستمرار, كيف يطير هذا الطير وانا لااطير , لابد ان هناك طريقه لذلك,فأتى بصديقه مايكل واشربه نوع من الغازات يجعله اخف من الهواء حتى يتمكن من الارتفاع كالبالون تماما وامتلأ جوف مايكل من مركب الغازات الذي اعده اديسون الصغير, مما جعله يعاني من آلام حاده ويصرخ بحده, حتى جاء اب توماس وضربه بشده ولكن الام قررت بينها وبين نفسها ان تجعل منه رجلا عظيما كما ساعدته على مطالعة تاريخ اليونان والرومان وقاموس بورتون للعلوم.وعند سن 11 سنه درس تاريخ العالم الانجليزي نيوتن, والتاريخ الامريكي والكتاب المقدس وروايات شكسبير. .................................................. .................................................. ............ وكان يحب قراءة قصة حياة العالم الايطالي غاليليو. بينما كان يكره الرياضيات كان عمر توماس فى وقتها ثمانى سنوات ومع ذلك فقد عقد العزم على الا يخيب ظن والدته فيه ابدا وكانت عائلته فى حاله ماديه متواضعه جدا وبعدما انقطع توماس عن الذهاب للمدرسه بعد مشاجره امه مع المعلم حاولت امه ان تلقنه المبادئ الاساسيه التقليديه للتعليم ولكنها سرعان ما ادركت ان تلك الطريقه كانت لاتتماشى مع عقليته فتركت له حريه التعلم بطريقته الخاصه التى كان يقوم بها فى بيته وفى انحاء المدينه . ولكن امه بجانب ما لقنته من مبادئ القراءه والكتابه اسبغت عليه من العطف والتقدير ما اعاد له ثقته بنفسه وحفزه على ان يعتمد على نفسه فى كل شئ .... انكب توماس على قراءه كل ما يقع بين يديه من كب وموسوعات وجرائد ومجلات وكانت امه تقتصد من مصروف البيت ليشترى من باعه الكتب المستعمله ما يروق له منها..وخصصت له امه غرفه جمع فيها عددا من القوارير والمواد الكيميائيه والاسلاك المختلفه ليجرى فيها تجاربه ولكن الامر لم يقتصر على ذلك فحسب فقد اضطر الصبى الصغير وهو ما يزال فى سن الثانيه عشره من عمره ان يساعد والديه فى كسب القوت فبدأ بزراعه الخضر ويبيعها الى اهالى المنطقه ولكنه وجد ان هذا العمل لا يرضى طموحه , فأستاذن والدته فى بيع الصحفى فى قطارات السكه الحديديه وأحب عمله الجديد اذ مكنه من الاطلاع على جميع الصحف والمجلات . كما احبه موظفى السكك الحديده وسمحوا له بحريه التنقل بين عربات القطار ومحطاتها . ونشبت الحرب الاهليه فى امريكا واحس توماس بتلهف الناس على قراءه الاصحف والاطلاع على اخبار القتال ففكر فى طبع صحيفه تحمل آخر الانباء متسعينا فى نقلها بما تحمله البرقيات من محطه الى اخرى ... ويتاء على ذلك اشترى آله طبع صغيره ومجموعه من الحروف القديمه بسعر زهيد ووضعها فى احدى عربات البضائع التى كان يضع فيها ادواته من زجاجات واحماض ومواده الكيميائيه حيث كان يقضى ساعات فراغه بعد توزيع الصحف على الركاب اذ كان يشق الولايات المتده بطولها وظل توماس المحرر لمجلته الاسبوعيه التى سماها ( الرائد الاسبوعى ) ولاقت هذه المجله رواجا حيث بلغ توزيعها اليومى نحو مائتى نسخه وهكذا كان توماس اصغر صاحب صحيفه فى العالم اذا كان سنه حينذاك لا يتجاوز الخمسه عشر عاما وكان فضوله العلمى يستهلك منه كل امواله فى شراء المواد الكيميائيه ويذهب للتجارب اثناء ساعات الفراغ حيث العربه التى اصبحت مختبره الخاص هذه الصورة تم تصغيرها . إضغط على هذا الشريط لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي . أبعاد الصورة الأصلية 523x413 . وذات يوم اهتز القطار اهتزازا شديدا فسقطت قطعه فوسفور على ارض العربه (( معمل اديسون )) فاشتعلت فيها النار وكانت الخساره طفيفه غير ان هذه الحادثه كانت سبباَ لطرده وصفعه صفعه قويه اصابت اذنه وادت الى صمم كامل فى اذن والأخرى 80% فقد اديسون سمعه كما حرم من صعود القطارات ليقتصر بيعه على المحطة فقط وما ان وصل القطار الى اول محطه حتى القى حارس لبقطار بزجاجات الصبى وادواته وآله الطباعه على الرصيف . بعدها عاد توماس الى بيته وقد امتلكه اليأس ولكن امه استقبلته باسمه واخذت تشجعه وتبث فيه الامل حتى استعاد عزيمته واستكمل تجاربه فى قبو منزله ويقال ان توماس جمع فى معمله هذا نحو مائتى زجاجه رأى ان افضل طريقه لحمايتها من العابثين زالفضولين هى ان يكتب على كل زجاجه منها كلمه ( سم) حدث انه فى احد لحظات تواجده فى محطة القطار أن رأى طفلا يكاد يسقط على القضبان فقفز المراهق الشاب لينقذه بدون حتى ان يعلم انه ابن رئيس المحطة ...وكمكافأة لهذه الشجاعة النادرة عينه الرجل فى مكتب التلغراف وعلمه قواعد لغة مورس ...و كان هذا فتحا كبيرا وكأنك علمت طفل الرابعة عشرة حاليا اعقد واحدث لغات الكمبيوتر كانت فرصة اديسون الكبرى فى ان يجرب تطوير هذا الشئ الذى بين يديه مما نتج عنه اول اختراعاته ..التلغراف الألى ..اى الذى لا يحتاج الى شخص فى الجهه الأخرى لإستقباله بل يترجم العلامات بنفسه الى كلمات مرة اخرى ولكنه كثيرا ما كان يهمل واجباته وينشغل فى بعض التجارب الكهربائيه وغيرها اذ كانت له حجره خاصه لاجراء تجاربه وكانت عاهه فقدان سمعه قد زادت فى عزلته عن الناس ولكن رئيسه ضج من كثره اخماله الرد على اشارات التلغراف فكلفه ان يتصل به كل نصف ساعه حتى لا يبتعد عن آله التلغراف , فاخترع جهاز عرف باسم المكرر الآلى يغنيه عن الاتصال بنفسه ويمكنه من التفرغ لتجاربه واستعمله ايضا لابراق رسائل من على خط آخر من غير حاجه الى مبرق , ومن منافع وظيفته فى عمل البرقيات انشغاله بمسائل الاتصال اللاسلكى وتعمقه فى تجارب "" فارادى "" وما لبث ان اصبح من خبراء التلغراف 1868 دخل مكتب الاتحاد الغربى ( ويسترن يونيون )فى بوسطن كمشغل برقيه واصبح صديق للعديد من الكهربائيين خاصه الشريك التالى لجرهام بيل وكان اسمه بنجامين فرانكلين بريدينج الذي كان واسع الإطّلاع أكثر بكثير ويقال انه كان اكثر معرفه من توماس وبيل نفسه فى مجال الابراق والكهرباء ودخل عمل خط الابراق الخاص على نطاق بسيط جدا وبعدها استقال من ويسترن يونيون ويقال انه كان على وشك ان يفصل منها واستقال لكى يتفرغ لاختباراته على تطوير التيلغراف 1868 ظهرت اولى براءات اختراعه وهى مسجله اصوات كهربائيه لاصوات الناخبين وقد تقدم بطلب تسجيل هذا الاختراع فى مركز براءات الاختراع فى 11 اكتوبر 1968 وقد تم رفض العمل بهذا الجهاز فى تسجيل اصوات المقترعين مما اصابه باليأس ومنذ ذلك الحين قرر بينه وبين نفسه الا يخترع اى شئ لايحتاجه الناس وان يتأكد اولا ان اختراعه سوف يكون له قوه طلب قبل ان يصنعه 1869 هبط فى مدينه نيويورك عن طريق باخره بوسطن وكان فى هذا الوقت فقير ومفلس ومثقل بالديون وبينما كان يبحث عن عمل تصادف وجود عطل فى غرفه تشغيل الذهب خاص بتسجيل الاسعار واسرعوا بمخترع الآله الدكتور لوز حينها بادر اديسون وقال انا استطيع اصلاحها وسمح الدكتور ليز لاديسون وفضوله بان يشاركانه بالكشف على الآله وفعلا خلال ساعتين كان اديسون قد اصلحها مما جعل الدكتور لوز يستدعيه ويختبر معلوماته في الفيزياء والتلغراف والكهرباء حتى سمع مايسره وعين اديسون مشرفا على مصنعه براتب 300 دولار شهريا وفى سنه 1869 اخترع آله تلغراف تسجل كتابيا الاشارات المختلفه , استدعاه المدير وسأله كم يريد مقابل الجهاز؟ فكّر اديسون بان سعر خمس آلاف سيكون ممتازا ولكنه سكت وتأمل وقال للمدير ما السعر الذي تراه منصفا؟؟ قال المدير هل يكفيك اربعون الف دولار؟؟ ليطير اديسون من الفرحه. ويخرج مسرورا مهلوسا لهذا المبلغ الضخم, رغم ان جهازه يوفر على الشركه الوف الدولارات ونال على اختراعه 40.000 $ , ومكنه هذا المبلغ من تأسيس مصنع فى نيويورك لانتاج هذا الجهاز واتاح له تمويل ابحاث وتجارب اخرى وهكذا اصبح من رجال الاعمال الاغنياء بين عشيه وضحاها وفى عام 1886 اسس مصنع منلو بارك الشهير فى ولايه نيو جيرسى حيث تلاقت اختراعاته التى سجل منها ما يقارب 1093 اختراع ومن هذا المعمل ظل توماس اديسون العصامى العبقرى يعمل دون توقف طيله اربع وعشرون ساعه يومياَ يختلس ساعات منها فترات قصيره للراحه ليعود للبحث والعمل من جديد وكان يكتفى بوجبات طعام سريعه فى المعمل كان عقله الجبار يجوب فى ميادين مشبعه ويبحث فى مسائل تتعلق بخمسه واربعين اختراعا فى آن واحد معمل مينلو بارك الاصلى Menlo Park Lab وفي عام 1876 انتقل (توماس) إلى مدينة (منلوبارك) التي تبعد 25 ميلاً عن (نيويورك) وأقام أول معمل كبير للبحوث في العالم، وقد أقام (توماس) بجانبه منزلاً صغيراً له ولعائلته التي أصبحت تتكون فيما بعد من 4 أشخاص (توماس) وزوجته (ماري) وطفليه (ماريون) و(توماس الصغير). منزله فى مينلو بارك هذه الصورة تم تصغيرها . إضغط على هذا الشريط لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي . أبعاد الصورة الأصلية 682x527 . أختراع الفونوغراف لتسجيل الاصوات والموسيقى _____________________________________ _____________________________________ في احد الايام من سنة 1877 خرج اديسون من معمله واعطى لأحد مساعديه تصميما مرسوما ,سهر عليه الليل كله واخبره ان يصنعه وبانه يريد صنع آله تتكلم سخر مساعده كروسي من الفكره وقال لن تعمل مستحيل. قال اديسون انجزها وساريك كيف تعمل قال كروسي ان عملت فساهديك صندوق كامل من السيجار (وهو شيئ غالي ومكلف) وبعد ثلاثين ساعه من العمل المتواصل , انتهى كروسي ووضع الاله امام اديسون, ابتسم اديسون ووضع لوح سميك من التنك حول الطبل وأدار اليد ثم أخذ يغني بصوت عالي اغنية اطفال واخذ العمال يضحكون بعدها اوقف الزر وادارها مره اخرى لتخرج اصوات الغناء من جديد فصاح كروسي يا الله ! الآله تتكلم ... وانتشر الخبر المدهش في جميع انحاء العالم واطلق على توماس لقب الساحر جائته رساله بعد ايام من البيت الابيض تطلب منه مقابلة الرئيس فورا ليتأبط آلته ويذهب للبيت الابيض ليجد الرئيس (هايس) وكبار الظيوف بانتظاره وما ان سمعوا الآله المعجزه (المسجله) حتى طار (هايس) لزوجته منتصف الليل لتشاهد هذه الاعجوبه هذه الصورة تم تصغيرها . إضغط على هذا الشريط لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي . أبعاد الصورة الأصلية 509x335 . هذه الصورة تم تصغيرها . إضغط على هذا الشريط لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي . أبعاد الصورة الأصلية 532x428 . وبعدها تم تصنيع الفونوجراف وطرحه فى الاسواق وهذا هو الدليل الخاص بتشغيل الفونجراف او كما يسمى بلغه هذا الايام كتالوج وكان توماس يطمح فى ان يكون بكل بيت امريكى فونوغراف فقاد حمله شعارها اريد ان ارى فونوجراف فى كل بيت وقد قيل عن اختراع الفوجراف فى وقتها انه معجزه القرن التاسع عشر كما اخترع الفونوغراف الخاص بالاعمال هذه الصورة تم تصغيرها . إضغط على هذا الشريط لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي . أبعاد الصورة الأصلية 541x451 . ولمن يريد ان يرى هذه اللحظه بعينه هذا ملف فيديو يصور اللحظه التى فاجأ فيها اديسون اصدقائه بهذا الاختراع الذى اطلق عليه الآله المتكلمه تجربه الفونوجراف التعديل الأخير تم بواسطة L U P I N; 10-08-2007، الساعة 05:52 AM شخصيات غيرت التاريخ (( توماس اديسون )) رجل الألفيه ملف شامل بالصور بطاريه اديسون _________________________ _________________________ كانت بطاريه اديسون من اختراعاته الناجحه والشهيره والتى لا تقل اهميتها عن باقى اختراعاته فقد عقد عزمه على انه لابد وان يشارك باى اختراع فى مجال السيارات بعد ان اخترعها فورد فنظر ما هو الشئ الذى يمكنه البدء فيه فرأى ان مشكله السيارات فى ذلك الحين تكمن فى بطاريتها فقد كانت تتسم بالقوه الضعيفه وحجمها الكبير ووزنها الثقيل فقرر ان يخترع بطاريه تكون اخف وزنا واكثر اعتماديه من البطاريات التقليديه واقوى منها على الاقل بثلاث مرات فعكف هو ومساعديه على تصميم هه الفكره التى لاقت منهم مجهودا وصفه بالرهيب والكثير من المحاولات الفاشله وكانت اكبر عقبه تواجهه هو وفريقه انهم قاموا بتجربه معظم المواد المعروفه والمعادن للوصول الى افضل معدن او ماده تستخدم فى البطاريات وقد قيل انهم قاموا بتجربه ما يقرب من 1903 معدن وماده حتى تم اعلان انتهاء الفريق من تصميم البطاريه - وقد قمت بترجمه هذا المصطلح من الموقع الاجنبى وارجو ان اكون وفقت فى ترجمه هذه المصطلحات الكيميائيه - وقد استخدم فى هذه البطاريه هيدروكسيد البوتاسيوم الذى يتفاعل مع معدن البطاريه والاقطاب الكهربائيه المصنوعه من النيكل حتى يصنع بطاريه بقوه دفع اكبر واكثر وثوقيه وقابله للشحن مره اخرى وهذه هيه البطاريه التى اخترعها اديسون اديسون وهنرى فورد مخترع السياره التي تسير بالبنزين الأمريكي 1892م اثناء عرض اختراعه هذه الصورة تم تصغيرها . إضغط على هذا الشريط لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي . أبعاد الصورة الأصلية 642x578 . احدى اللوحات من البطاريه وعليها التوقيع الشخصى لاديسون وكان لاديسون توقيع شهيرا وكان حريصا ان يضعه على معظم اختراعاته وهذا هو توقيعه بخط يديه وهذا هو معمله الرئيسى فى مينلو بارك بولايه نيوجيرسى والذى شهد ميلاد اهم اختراعاته والعديد منها مثل المصباح الكهربائى والفونوجراف وغيرها وعلى الرغم من انشغاله الدائم الا انا كان يجد القليل من الوقت ليقضيه مع اصدقائه وكان معظمهم من العلماء ولعل ابرزهم هو هنرى فورد مخترع السياره وهذه صوره تجمعه بالرئيس الامريكى الاسبق وارين جى هاردينج ويكفى ان نقول ان اديسون سجل خلل حياته 1093 براءه اختراع وهو رقم بكل المقاييس فلكى ورغم كل ذلك فلم أذكر الا القليل من اختراعات اديسون الكثيره جدا حتى ان احد الصحافيين قال (( انه يرمى المخترعات من كمه )) واضاف هذا الصحفى الذى اراد ان يعطى صوره عن كثر مخترعات اديسون قائلاَ " سألنى اديسون عن رأيئ فى المصابيح الجديده فقلت له انها رائعه..... ولكننى لا استطيع ان اشعل سيجارتى بواحداَ منها وبعد يومين جاء له اديسون مكتبه وقدم له قداحه كهربائيه (( ولاعه )) لاشعال السجائر !!!!! وهذه سجل لبعض براءات اختراع هذا العبقرى اديسون ولكم ان تتخيلو 1093 وهى بالكامل عندى ولكن لو وضعتها بالكامل فل تصدقوا اعينكم فاثرت ان اضع بعض منها هذه الصورة تم تصغيرها . إضغط على هذا الشريط لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي . أبعاد الصورة الأصلية 624x636 . هذه الصورة تم تصغيرها . إضغط على هذا الشريط لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي . أبعاد الصورة الأصلية 625x558 . وتقديرا لعبقريته التى قادت العالم من الظلام الى النور تم صنع تماثيل لهذا العبقرى تخليداَ لذكراه وتم عمل نصب تذكارى له وان لم يصنع نصباَ تذكاريا لرجل مثل اديسون فلمن يصنع !!! هذه الصورة تم تصغيرها . إضغط على هذا الشريط لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي . أبعاد الصورة الأصلية 581x600 . هذه الصورة تم تصغيرها . إضغط على هذا الشريط لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي . أبعاد الصورة الأصلية 650x432 . وقد تم عمل العديد من الكتب والمجلدات الى تناولت سيرته الذاتيه واختراعاته وابحاثه وحياته التى كانت محط اهتمام الكثير رد مع اقتباس Like ابلغ عن اساءه 30-07-2007 04:52 PM #3 genius_amns عضو سوبر تاريخ التسجيل Nov 2005 المشاركات 1,500 اسهامات اديسون فى مجال السينيما ينسب إليه الأمريكان اختراع فن السينما، معجزة القرن العشرين. والحقيقة أن أديسون كان واحدا من بين الذين ساهموا في اختراع الصورة المتحركة. وكان سر اهتمامه مع مساعده الإنكليزي ديكسون - Dikson بالحركة والصورة المتحركة. ومنذ عام 1887 اعتبر اختراعه هذا إضافة جديدة لاختراعه القديم - الحاكي - ولكن الألواح الزجاجية المستخدمة في التصوير في ذلك الحين لم تساعدهما على التقاط صور سريعة ناجحة.وفي عام 1889 تمكن جورج ايستمان من اختراع الفيلم المرن، وعندئذ تحققت المعجزة، وفي 24 أغسطس 1891 قدم أديسون اختراعه الجديد الذي أطلق عليه - كنتو سكوب - وهو آلة عرض للأفلام لا تسمح بالمشاهدة إلا لفرد واحد، من خلال فتحة صغيرة . وفي عام 1893 أنشأ أديسون أول ستوديو في أمريكا أطلق عليه اسم - ماريا السوداء - ولكن معظم أفلام هذا المخترع الكبير قد صورت في الهواء الطلق خارج هذا الأستوديو الذي لم يكن أكثر من معمل لتحميض الأفلام. وحاول أديسون أكثر من مرة إضافة الصوت إلى الفيلم، وذلك بتشغيل الحاكي مع آلة العرض، لكن هذه المحاولات الأولية لم تحقق النجاح المنشود، واكتفى بافتتاح عدة محلات لعرض اختراعه المعروف - الكينتوسكوب ). لماذا أطلق أديسون اسم ماريا السوداء على الأستوديو السينمائي؟ إن الأستوديو الذي بناه أديسون كان يشبه عربة نقل السجناء السوداء المسماة Black Maria وكان الأستوديو ماريا السوداء عبارة عن غرفة صغيرة بناها في نيوجيرسي وطلاها باللون الأسود من الداخل والخارج وسقفها من الزجاج ووضع الغرفة الصغيرة بكاملها فوق قاعدة متحركة بحيث يستطيع أن يحرك اتجاه الغرفة باتجاه الشمس حيث كانت الشمس في ذلك الوقت هي المصدر الوحيد للضوء لتصوير الأفلام. أما جهاز الكينتوسكوب Kinetoscope الذي اخترعه أديسون عام 1891 فهو عبارة عن آلة عرض، تعرض صورا متحركة، مسجلة على شريط من السليولويد مثقوب من جانبه، ويبلغ طوله خمسين قدما. وهذه الآلة هي أول مراحل التطور التجاري الناجح لصناعة السينما وكان لا يتمكن من المشاهدة سوى شخص واحد من خلال فتحة ينظر منها. والفيلم العادي الذي يستخدم الآن يكاد يطابق في أبعاده الفيلم الذي وضع تصميمه أديسون لاستخدامه في جهاز الكينتوسكوب. فهل يحق للأمريكان اعتبار توماس أديسون مخترعا أول للسينما؟ فيما الفرنسيون وغالبية سينمائيي العالم يعزون اختراع السينما للأخوين لومير. فمن هو المخترع الحقيقي للسينما؟ وما هو دور الأخوين لومير في فرنسا في هذا الاختراع؟ إن لويس لومير مع أخيه أوجست لومير قد قفزا قفزة نوعية في هذا الاختراع، فإذا كان أديسون قد حرك الصورة ليشاهدها شخص واحد من فتحة صغيرة كما عرفنا من قبل في عالمنا العربي ما كان يطلق عليه (صندوق الدنيا) حيث كنا نشاهد صورا فوتوغرافية مكبرة تسير أمام أعيننا يحركها صاحب الصندوق ويعلق عليها منغما (شوف عندك يا سلام..) فإن جهاز الكنتوسكوب يحتوي على فيلما طوله خمسين قدما ويعرض صورا متحركة. أما الأخوان لومير فقد أتاحا للجمهور أن يشاهدوا في صالة واحدة على الشاشة أفلاما كما نراها اليوم، فصورا مجموعة من الأفلام منها (الخروج من مصانع لومير) كأول فيلم أنتج وعرض على الشاشة وتبعه بعد ذلك (الخروج من الميناء) ثم فيلم (وصول القطار) وفيلم (وجبة خفيفة لطفل صغير) و(طعام القط) و(الحياة على الشاطئ ) و(البستاني المبتل). وإذا كان لويس لومير الذي ولد عام 1864 قد بدأ حياته مصورا مع أخيه أوجست قد عاشا حياة التصوير والسينما لأن والدهما متخصص في الكيمياء الفوتوغرافية والتحميض في مدينة ليون الفرنسية، فإن توماس أديسون لم يحصل من العلم سوى القليل وكانت حياته عملية أكثر منها دراسية. لقد توج القرن التاسع عشر نهاياته بأمجاد إنسانية كبيرة كان لتوماس أديسون دوره الكبير فيها.. الكهرباء والبخار والبواخر والسكك الحديدية والتلغراف والهاتف ولم يتعب الأمريكان من الهتاف للإعجاز الذي قدمه له وللبشرية توماس أديسون (فن السينما.. فن الصورة المتحركة) حيث أطلق عليه الأمريكان اسم القديس الأعلى. ************************************************* أختراع المصباح الكهربائى في عام 1876 كان الامريكي (شارلزبراش) قد اخترع مصابيح مقوسه تشتعل بقوه, استخدمت في اضائة شوراع المدن الرئيسيه بامريكا, لكن كان لها صوت مرتفع, واناره شديده جدا تكاد تعمي الابصار,وهي لاتصلح الا لأيام قليله ثم تحترق . فى عام 1877 زار اديسون اول معمل للدينامو وبينما هو يمعن النظر فى الآت هذا الدينامو اذ تمخض خياله العبقرى عن معجزه جديده فصرح للصحافه ان النور الكهربائى سوف يصبح حقيقه ملموسه وان الضوء سوف يكون انصع من اى ضوء آخر ولن يخرج دخانا واضاف قائلا : سيأتى اليوم الذى نستطيع فيه اضاءه كل المنازل وتشغيل كل المعامل فى بلادنا بواسطه الاجهزه الكهربائيه ونكتفى حينئذ بان نضغط على زر صغير لنحصل على النور وسط والظلام الدامس وفي ليله من الليالي كان يجلس توماس مع اصحابه في مكان مرتفع يطل على المدينه المظلمه. وقال لهم سأجعل النور يضيئ المدينه هذه الصورة تم تصغيرها . إضغط على هذا الشريط لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي . أبعاد الصورة الأصلية 640x480 . وفى عام 1877 بدأ اديسون يعمل دون انقطاع اثر هذا التصريح وظل يجرب كل ما يقع بين يديه من مواد مده من الزمن دون جدوى فاستعمل فى البدء خيطا من الورق المفحم ليعطى نورا ابيضا وهكذا نشأ المصباح الوهاج الذى لم تكن فعاليته تتجاوز عشر دقائق او خمس عشره دقسقه من الاناره فراح يجرب مواد اخرى كالكروم والبلاتين والايريديوم فضل اديسون في تلك الفتره أن يعتكف على مشروعه العظيم باضاءة العالم, وكان مختبره مثيرا ممتليئ بالبطاريات والقوارير الكميائيه والاجهزه المتراكمه على الارض وخمسين رجل يعمل بشكل متواصل في المختبرات. ولقد اجريت مئات التجارب وكلها بائت بالفشل, ان اديسون قبل اختراعه المصباح الكهربائي قد حاول أكثر من 999 محاولة لهذا الاختراع العظيم و لم يسمها محاولات فاشلة بل أسماها تجارب لم تنجح وعند التعب كان اديسون يلقي بنفسه على كرسي خشبي ليختلس بعض دقائق النوم ثم ينهض للعمل بحيويه, وكثيرا ماكان يوقف رجاله عن العمل فجأه ليعزف لهم بعض الالحان على آله موسيقيه قديمه في المختبر واستمر اديسون في العمل حتى عام 1879 حينها جهز اديسون زجاجه وبداخلها اسلاك مجريا تجارب جديده مستفيدا من التجارب الفاشله السابقه, فجرب حينها ثلاث اسلاك من الكربون وكلها كانت تتحطم حتى حان الليل وهو يركب السلك الرابع ولكنه هذه المره فكر ان يفرغ الزجاجه من الهواء ثم يقفلها, وادير التيار الكهربائى قضى اديسون قرابه الاربعه عشر شهرا بعدها خرج للعالم تحديدا فى يوم 21 اكتوبر 1879 مبتسماَ فقد توصل الى اختراعه العظيم ((المصباح الكهربائى)) بعد ان جرب اضاءته بخيط القطن المفحم فاضاء المصباح اربعين ساعه وقال اديسون لمساعديه طالما انها عملت هذه المده فبإمكاني اضائتها لمئة ساعه , وضل هو ومساعديه ثلاث ايام بلا نوم ومع مراقبه حذره وشديده للزجاجه المضاءه ومن ثم جرب معظم الالياف النباتيه فبحث إديسون ورجاله في جميع ارجاء العالم عن سلك يدوم مدة اطول. فوجد احد رجاله نبات الخيزران على ضفاف نهر الامازون في البرازيل وعثر فى الخيزران على الفعاليه الكبرى وتم العمل به ولكن إديسون جرب المئات من انواع المواد المختلفة، وكان واثقا ان من الممكن صنع سلك افضل في المختبر الكيميائي. وبعد عدة سنوات وفق الى صنع سلك دقيق من مزيج من الالياف المستخرجة من بعض النباتات الليفية. ولا يزال مثل هذا المزيج يستعمل حتى اليوم ولكنه مغلف بمعدن التانجستن الذي هو اقوى من الكربون واكثر مقاومة لحرارة النور. وفعلا استمرت الزجاجه بالاناره ليخرج اديسون المتعب مع مساعديه من المختبر, ويعلق المصابيح الكهربيه حول معمله لاغراض اختباريه, وانتشر النبأ بالصحف ان الساحر اديسون حقق المعجزه والناس مابين مكذب ومصدق, الى ان جرى الحدث العظيم في ليلة رأس السنه الجديده عام 1879, واستمر حتى فجر اليوم الاول من عام 1880. وحضر الاحتفال اكثر من ثلاث آلاف زائر, تستقبلهم المصابيح الكهربيه تشع بانوارها الجذابه على الاسلاك المعلقه على الاشجار حينها كانت البرقيات تنهال على اديسون وتقول: (تعال اضيئ مدنننا) فانشيئ لذلك شركه اطلق عليها اسم (شركة اديسون للأضاه الكهربائيه في نييورك) مهتمها التزويد بالنور والتدفئه والطاقه ************************************************** *** وهذه هى وثيقه براءه الاختراع الخاصه باختراعه العبقرى المصباح الكهربائى وهذه صوره للمبه الاصليه الاولى التى اخترعها اديسون وللأمانه العلميه ومن الجدير بالذكر انه يقال انه في عام 1810م عرض الفيزيائي البريطاني في همفري دافي (1778-1829م) لأول مرة مصباح القوس الكهربائي الذي يتألف من قضيبين مدببين من الفحم . يطبق على القضيب فلطية كهربائية عالية . وما إن يقترب القضيبان من بعضهما حتى يشتغل القوس الكهربائي بينهما بضوء براق . وقد بقي هذا المصباح خارج دائرة الاهتمام العلني والتجاري حتى عام 1880 نظراً لعدم توافر منابع الكهرباء القوية.بعدها بعدة سنوات قرر توماس أديسون الأمريكي البحث عن طريقة لتقسيم الضوء الكهربائي الصادر عن مصباح القوس الكهربائي إلى أجزاء صغيرة بحيث يمكن استعمال بعضها في المكان المطلوب وذلك حسب حجم المكان ودرجة الإضاءة المطلوبة ، بحيث يمكن تزويد جميع هذه الأجزاء بالكهرباء من محطة توليد مركزية . وفي أواخر سبعينات القرن القبل الماضي اشتعل الجدل حول صاحب المصباح الكهربائي الأول، ففي عام 1878م ادعى الأمريكي توماس آلفا أديسون في أكثر من مناسبة أنه نجح في تطوير المصباح الكهربائي ذي الفتيلة الفحمية ، إلا أن التحقق من صحة الإدعاء لم يصبح ممكناً إلا في 21 أكتوبر من عام 1879 حيث بقي المصباح مضيئاً على مدى عدة أيام وليال.وفي ذلك الوقت كان البريطاني جوزيف ويلسون سوان(1828-1914) قد قدم عدة عروض ناجحة لمصابيح متوهجة ، كان أولها في الثالث من فبراير 1879م إلا أن مشاعر المنافسة سرعان ما اختفت لتحل محلها رغبة التعاون بين الرجلين ، إذ انضم سوان إلى الشركة التي أنسأها أديسون لصناعة المصابيح ، وبحلول عام 1895م كان هناك مليونا مصباح عامل في الخدمة .وقد عرف أديسون بأنه أبو المصباح المتوهج. وفي السنوات الثلاث التاليه بنى اديسون اول محطه مركزيه للطاقه,واقام اول شاره كهربائيه في لندن,ثم اضاء مراكز الشركات التجاريه والمصانع ومكاتب الصحف والمسارح في نيويورك, وانشأ بعد ذلك محطات للطاقه في ميلانو بايطاليا وفي برلين بالمانيا وفي سانتياغو في تشيلي. ثم انشاء اديسون في مدينته اول قطار حديدي يسير على الكهرباء وفي عام 1887 انتشرت على أراضي الولايات المتحدة 121 محطة كهربائية سميت باسم هذا العالم العبقري Edison ، تقوم بتوصيل كهرباء التيار المستمر لسكان أمريكا. لكن مع انتشار استخدام الكهرباء في المنازل، وكثرة الطلب عليها، بدأت تظهر بعض مشاكل التيار المستمر. من أبرزها قصر المسافة التي يقطعها التيار، فمع اتساع رقعة التغطية وجد أن التيار المستمر يفقد بعضاً من قوته بعد قطعه مسافة قصيرة قدرت بالميل الواحد. هنا بدأ العلماء عملية البحث عن حل عملي لهذه المشكلة يرضي كلاً من شركات الكهرباء والمستهلكين في عام 1881 بدأ العالمان Nikola Tesla وGeorge Westinghouse تطوير نظامهما الجديد والمعتمد على فكرة التيار المتناوب . أبرز ما يميز هذا النظام هو فعاليته وقدرته على التوصيل الكهربائي لمسافات طويلة جداً مقارنة بالتيار المستمر ، فاعتمدته أغلب شركات الكهرباء في محطات التوليد والتوصيل، وأصبحت غالبية دول العالم تعتمد هذا النظام. لكن على الرغم مما أحدثه التيار المتناوب من ثورة في عالم الكهرباء، لازال البعض متمسكاً بفكرة استخدام التيار المستمر ، ومن هنا بدأت بين الفريقين سلسلة من النقاشات حول جدوى استخدام أي من التيارين ************************************************* الاوسمة والميداليات التي حصل عليها : *منح وسام ألبرت للجمعية الملكية من فنون بريطانيا العظمى. *في 1928م استلم الميدالية الذهبية من الكونجرس. هذه الصورة تم تصغيرها . إضغط على هذا الشريط لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي . أبعاد الصورة الأصلية 633x439 . وهناك العديد من الاختراعت التى سجلت باسم هذا العبقرى الفريد من نوعه توماس اديسون نذكر منها : في الحرب العالمية الأولى اخترع نظام لتوليد البنزين ومشتقاته من النباتات . في عام 1888م قام باختراع kinetoscope وهو أول جهاز لعمل الأفلام . في عام 1913م أنتج أول فيلم سينمائي صوتي . كما قام باختراع بطارية تخزين قاعدية . المولدات الكهربائية . القطار الكهربائي . البطاريات . التلغراف . الكاميرا . وغيرهم كما ان هذه بعض براءات الاختراع بخط يديه والموثقه فى مركز تسجيل براءات الاخترا بالولايات المتحده وهذه الوثائق نارده وقد فضلت ان اضعها هنا بين يديكم حتى تروا باعينكم هذه الاشياء القيمه التى تشهد على عبقريه اديسون هذه الصورة تم تصغيرها . إضغط على هذا الشريط لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي . أبعاد الصورة الأصلية 510x419 . هذه الصورة تم تصغيرها . إضغط على هذا الشريط لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي . أبعاد الصورة الأصلية 518x705 . ******************************************** كان هذا الرجل اشبه بالماكينه التى لا تهدأ حتى انه كان ينام حوالى اربع ساعات وكان لا ينام رغبه فى النوم ولكن كحاجه خارجه عن ارادته حتى انه فى بعض الاحيان كان ينام فى معمله وفوق اى منضده كان ينحى ادواته جانبا وينام قليلا ليعود ليستكمل رسالته الى ارسل من اجلها وهى الاختراعات ************************************************* ولا نستطيع اغفال دور امه التى كان لها اكبر الاثر فى عبقريته وتشجيعه على مواصله تعلمه وايمانه الكامل بقدرات الطفل الصغير الذى طالما اشتكى منه معلموه والناس من حوله ولم يجد من يؤمن به سوى امه يقول احد جيرانهم: كنت امر عدة مرات يوميا امام منزل آل اديسون, وكثيرا ماشاهدت الام وابنها توماس جالسين في الحديقه امام البيت, لقد كانت تخصص بعض الوقت يوميا لتدريس الفتى الصغير . يقول توماس اديسون عن امه: لقد اكتشفت مبكرا في حياتي ان الام هي اطيب كائن على الاطلاق, لقد دافعت امي عني بقوه عندما وصفني استاذي بالفاسد, وفي تلك اللحظه عزمت ان اكون جديرا بثقتها, كانت شديدة الاخلاص واثقة بي كل الثقه, ولولا ايمانها بي لما اصبحت مخترعا ابدا. ومن الاحداث المؤثره في حياته هو وفاة امه سنة 1871 فأثرت الصدمه في نفسه تاثيرات عميقه, حتى كان يصعب عليه الحديث عنها دون ان تمتليئ عيناه بالدموع.... ولم يخرج من تلك الاحزان الا عندما تزوج من فتاة جميله كانت تعمل في مكتبه وذلك في سنة 1873 وبعد 13 عاماً من الزواج السعيد، ماتت زوجته (ماري) بعد إصابتها بمرض التايفوئيد في عام 1884 وكانا قد رزقا وقتها بثلاثه ابناء وهنا غرق (اديسون) في العمل يحاول النسيان، ولم يلبث أن تزوج بعد عامين من فتاة مثقفة خريجة جامعة (بوسطن) وهي ابنة المخترع المعروف (لويس ميلر)، ومضى في حياته الزوجية حيث رزق بثلاثه أبناء من الزوجة الثانية، فأصبح لديه ستة أبناء، أربعة أولاد وبنتان في اغسطس 1931، بدأت صحة المخترع العظيم تنهار ولكنه كان يرفض الاقرار بأن مرضه خطير. في الدقيقة الرابعة والعشرين بعد الساعة الثالثة من صباح 18 اكتوبر 1931 فى ويست أورنج توفى العبقرى توماس الفا اديسون عن عمر يناهز 84 عاما قضاها فى البحث والعلم والاختراعات ولم يوقفه عنها الا الموت ومع اعلان وفاته انتقل الخبر فى جميع انحاء العالم واغلقت كل المصابيح تكريماَ لذكرى هذا الرجل وقد تم تكريمه مؤخا بان نال لقب رجل الالفيه “The Man of the Millennium.” ************************************************** ********* وهكذا نرى (اديسون) مثلاً رائعاً لعصر التكنولوجيا، الذي كان المخترع فيه لا يعرف لوناً من التخصص، إنما يدلي بدلوه في كل ميدان، ومن الغريب أن النجاح كان حليفه في أغلب الأحيان. وفى اديسون ولم يتخلف عن عمله يوماً واحداً. ومن اقواله الشهيره التى استنتجها خلال خبره 84 عام قضاها بين المعامل وفى الابحاث والاختراعات لقد صنعتنى أمى فقررت الا اخيب آمالها كانت صادقه امينه تثق بى فشعرت ان لدى من أعيش من اجله وقد ظلت ذكراها ترعانى على مر السنين ***************************************** يمر الاختراع بثلاث مراحل : الاولى مرحه التخيل والرسم والثانيه مرحاه تذليل العقبات والتنفيذ والثالثه مرحله التطبيق والاستمرار وبدون هذه المرحله الثالثه لا تتحقق النواحى الايجابيه والفؤائد الماديه التى تجعل من الاختراع عملا مجزيا مربحا وقابلاَ للنمو والاستمرار ********************* ان اشقى لحظات حياتى وأضيعها هى التى لا اجهد عقلى فيها بالتفكير ********************* ان المثابره والكد والصبر هى اساس النجاح وان نسبه الوحى والالهام هى 1% و99 % عرق جبين هذه الصورة تم تصغيرها . إضغط على هذا الشريط لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي . أبعاد الصورة الأصلية 520x390 . "Genius is one per cent inspiration and ninety-nine per cent perspiration. Accordingly, a 'genius' is often merely a talented person who has done all of his or her homework." ********************* ان توماس اديسون كان مؤسس التطور الحديث الذى نعيشه ...... واذا كان العالم يذكره على انه مخترع المصباح الكهربائى فإن البطارية الجافة وماكينة السينما المتحركة والفونوجراف والقطار ومحطات توليد الكهرباء ليسو بأقل منه اهمية . وهكذا سطر الموت نهايه شخصيه من الشخصيات التى عبرت بالانسانيه من بحور الظلمات الى مشارف عالم المعرفه والتقدم وناهياَ قصه لا تقل فى تشويقها عن القصص الخياليه وحياه رجل افنى حياته فى خدمه البشريه رجل سوف يذكره التاريخ دائما طالما ان هناك فى كل بيت مصباح مضئ . “It is very beautiful over there.” Thomas Edison’s last words. ************************************************** *** استغرق منى هذا البحث ما لا يقل عن 50 ساعه كامله اذا جمعت الساعات التى نفذت فيها الموضوع منذ شرعت فى القيام به الى ان انهيته بتوفيق من الله هذه الساعات قضيتها فى البحث والترجمه من المواقع الاحنبيه وموقعه الشخصى وكانت الترجمه ذاتيه حتى اتاكد من دقتها خاصه وانها تحتوى على العديد من المصطحات الكيميائيه والتى توخيت الحذر وراعيت الدقه المتناهيه فى ترجمتها وهذا استغرق منى بحث واطلاع كثير حتى يكون هذا الموضوع مرجع موثوق من صحه كل حرف فيه هذا بخلاف انى بحثت فى كل مواقع الانترنت على الصور التى تدعم الموضوع وتجعل من يقرأه متعايشا معه وحتى اقتل الملل الذى يصاحب القراءه الطويله واجعل الصور متنفسا لمن يقرأ هذا الموضوع هذا وبكل الصدق لم يكن بالامر اليسير خاصه مع كثره المواقع التى تتكلم عنه والروايات التى تروى عن حياته والتى رأيت فى الكثير منها تناقضا كبيرا فبحثت فى اكثر المصادر الموثوق منها وتأكدت من روايه جميع القصص التى رويت عنه وجمعت لكم حياته منذ ان ولد حتى آخر كلمه قالها فى حياته لعلنا نستفيد من قصته وناخذه كمثل اعلى لنا ونرى كيف تحدى الصعاب التى واجهتهه وظروفه القاسيه التى لم تمنعه من ان يكون توماس اديسون الذى نعرفه واتمنى من الجميع ان يقرأ الموضوع باكمله لانه فعلا يستحق القراءه وسوف تستفيد من قصه حياته خلاصه تجارب 84 عام لخصت فى هذه السطور واقسم انك سوف تخرج من هذه القصه بفائده وعظه وحكمه . ******************************************** تحياتى للجميع صابر كمال التعديل الأخير تم بواسطة genius_amns; 30-07-2007، الساعة
I've been obsessed with the idea of writing my own memoir for a while now. It seems writing a books takes some time, so between full time work and the full time job of taking care of my health, it's slow going. Maybe one day, but for now, here are my top three favourite memoirs that I highly recommend you read...1. Eggshell Skull, Bri LeeI personally grew up in rural(ish) Queensland and later moved to Brisbane to study law. My first venture into the legal industry was a visit to the Brisbane Dis
Kathryn Otoshi wrote a wonderful book simply titled One. I first heard about it from one of my colleagues during a regional counselor's meeting. After
If you don't want to be sexist, you have to educate yourself.
I’m told that people like the honesty in my writing but figuring out what is honest can be difficult, like trying to figure out what people mean with the words they choose and their motivati…
You're going to need a bigger beach bag (or a bigger Want to Read shelf). We've crunched the numbers to bring you the books with the most buzz on Goodrea...
I believe the best memories happen in the most unexpected times. Don’t get me wrong, I love the traditions with family at the holidays, but isn’t there something special about a specia…
Diwali is coming, and I’m excited to share some great Diwali books for kids with you! These are great ones to read with your students whether they are already familiar with Diwali or not. For those who are just learning about it, it’s a wonderful way to discover this joyous time; while those who already
Tom Gauld talks about art, publishing, the balance between commissions and passion projects, and his upcoming book, Goliath.
Only two pairs of apostles go straight to new towns: at Thomas’s suggestion, the other four pairs start in towns where Jesus has already been. Their plan is this: go find people who embraced Jesus’ teachings, ask them if they have relatives in other towns, and preach over kinship lines so they can spend more time teaching and less time looking for people to teach. But things don’t always go according to plan. Matthew and Thomas make a stop at a roadside village not far from Capernaum where Jesus was received well on his last visit, but find themselves greeted with suspicion. Old friends of Thomas’s have been here in the meantime: friends who followed Jesus, then left him. Memory is a strange thing, thinks Thomas: the people in this village have talked with Jesus, but the words they claim to have heard from his mouth sound more like the words his detractors would have left. How could they have forgotten the teachings that so recently moved them? Though their eyes remember, it’s as if their ears never really heard Jesus at all. Judas and Simon travel farther before the rocky hillsides cut at their feet through sandals that have worn thin as they’ve walked with their Master. Luckily, they too are near a village that had gladly listened to Jesus just a few months ago. They can still remember the dance the villagers held the night before they left, still remember the toasts to new teachings, the promises people made to change. But no one is celebrating in the village on the day Judas and Simon return. The mood is somber, and the people walk around half-slumped down as they labor in the heat. Judas and Simon try to start conversations, but no one seems interested. Finally a tired-looking woman asks them, “What use are your teachings? John is dead, and your Master has abandoned us.” And that’s when Judas and Simon begin to understand what happened, begin to see how hopelessness has hardened into resentment here. They try to plead with people, try to revive their crushed young faith again—but it’s hard, thankless work and they decide before long to move on. Peter and Andrew come to the village Jesus’ brothers tried to take him home from, and everyone’s happy to see them again. They’re immediately invited back to the wine house, but there’s space today to serve real wine and they’re offered cup after cup after cup as aging men tell them how their farms are doing, and young men tell them about the thorny paths they’re taking in love. Peter and Andrew listen politely, then try to teach—but whenever the brothers stop talking the village men bring up the same things: farms and girls, girls and farms. And it’s clear that though they’ve nodded and made polite sounds, they haven’t been listening to the brothers at all. And though it seems each of the men invites Peter and Andrew to stay in his home that night, the brothers announce they have to move on. So late? say the men. “You remember how our Master worked,” says Peter. And then they leave and Andrew shudders at the way men can fail to realize what they have forgotten. Thomas and Matthew, Judas and Simon, Peter and Andrew—each pair will go on to find people who are looking for truth. They’ll find places where they can do miracles and have their teachings understood, which is perhaps the greatest miracle of all. But they’ll also remember these first villages and know that no progress is immune to time. That if people stop searching for truth, they often lose even the truth they once had. * But Philip and Nathanael will have to learn those lessons from the others, because Thomas’s system works better for them than they could have imagined. At the farming village where they stop, even people who missed Jesus when he came can still recite the story of his teachings and give the names of the villagers he healed. The old women who cook for Philip and Nathanael have more questions to ask, and the old men listen with them to the apostles’ answers. When the apostles ask who’d be ready to follow Jesus if he needed them, it seems the whole town is prepared to give up crops and take only livestock, pitching tents like the children of Israel as they followed Moses and Joshua. And before Philip and Nathanael can ask about relatives in other towns, the villagers ask them to go and see their family members here and there, say they’ve sent word in advance that disciples of Jesus will be coming, and offer to send a young kinsman or two with them to witness that what they have to say is true. How many people will hear about Jesus through each person in this village, Philip wonders. Thirty? Sixty? A hundred?
Chick-o-saurus Rex is a story of a bullied chick who discovers his inner strength. Blog post includes a writing freebie and a friendship sorting activity, plus a examples of how to use this story in your classroom. Blog post at Mrs. D's Corner.
Are you looking for amazing and new children's literature books for your students to learn about civil rights and human rights? Then click to find out about these new children's literature book titles. #twoboysandadad #childrensliterature #literature #socialstudies #elementary
Check out this post to help you use Stellaluna as a mentor text to teach both elements of fiction and nonfiction! Tons of teaching tips and ideas!
I love that this word emerged from a literary context. Besides that, it sounds wonderful!
এম,আমিনূর রহমান সন্ধা থেকে অঝোরে বৃষ্টি পড়ছে থামবার নাম নেই,চৈত্র মাসে এমন বে-রসিক বৃষ্টি মেজাজটাই তিরিক্ষী করে দিল।আমার কাজটা খুবই জরুরী।দায়িত্বহীন হওয়া যাবে না তাহলে পুরো অনুষ্ঠানটাই তবে পন্ড হয়ে যাবে। নাহ্ উঠে পড়ি আমাকে শুয়ে থাকলে চলবেনা।১৯৭৮ সালের কথা বলছি। আমাদের স্কুলে প্রতি বছর মার্চ মাসের ২৬ তারিখ স্বাধীনতা দিবসের অনুষ্ঠান হয়,সারা দিন ধরে বিভিন্ন ক্রিড়াপ্রতিযোগীতা ও সাংস্কৃতিক অনুষ্ঠান চলে। ফান্ড দেয় স্কুল কতৃপক্ষ আর ব্যাবস্থাপনা করে দশম শ্রেনীর ছাত্ররা যারা অচিরেইস্কুল থেকে বিদায় নেবে।যখন নিচু ক্লাসে পড়তাম তখন মনে মনে ভাবতাম কবে এমন বড় একটা দায়িত্ব পাবো আর আজ যখন পেলাম তখন মেজাজটা সপ্তমে।আমরা ১৯৭৯ সলের SSC পরীক্ষার্থী।অনুষ্ঠানের জন্য সদর থেকে মাইক ভাড়া করে স্কুলে পৌছে দেয়াপর্যন্ত আমার কাজ।বন্ধুরা বললো তোকে সবচেয়ে সহজ দায়িত্ব দিলাম।কত সহজ তা এখন হাড়েহাড়ে টের পাচ্ছি। তথাস্তু,আমি একদিন আগে বাড়ী থেকে লন্চযোগে সদরে এসে হাজির।সদর বলতে খুলনা শহর।সেখানে আমাদের একটা বাড়ী আছে,আমার দাদা যখন রেজিসট্রী অফিসে দলিল লেখক ছিলেন তখন জমি কিনে তিন কামরা বিশিষ্ঠ এই দালান ঘরটি নির্মান করিয়েছিলেন।আমার বড় চাচা স্হায়ী ভাবে এবাড়ীতে বসবাস করেন।তিনি সরকারী চাকুরে,ম্যাজিস্ট্রেট কোর্টের পেসকার।সরকারী চাকরী করেও কি এক অদৃশ্য ক্ষমতার বলে ২৮ বছরের চাকরী জীবনে একবারও বদলী হন নাই।এই রহস্যজানার আগ্রহ পেশ করেছিলাম একবার বড় চাচার কাছে ,বলেছিলেন আগে সরকারী চাকরী পাও তারপর শেখাবো।সরকারী চাকরীও পাওয়া হয়নি কৌশলটি শেখাও হয়নি।যাহোক মূল কাহিনীতে আসি একটা রিক্সা নিয়ে বাগানবাড়ী রহমান ভাইর মাইকের দোকানে পৌছালাম।রিক্সাওয়ালা মেজাজটাআরেক ডিগ্রীচড়ালো। বারোআনার ভাড়া বলে কিনা এক টাকা দিতে হবে কেমন লাগে বলুন?বৃষ্টি হলে ভাড়া বেশী,রদ্দুর বাড়লে ভাড়া বেশী,গরম পড়লে ভাড়া বেশী,আমাদের কি টাকার গাছ আছে?তর্কে গেলামনা শুধু চোখ গরম করে তাকালাম ওর দিকে তাতেই বেচারা মিইয়ে গেল।বড়ই করুনা হলো,দিলাম এক টাকা যাহ!, বুঝলাম দিনটা আজ ভালো যাবেনা।কিন্তু এতো খারাপ যে যাবে তা আগে বুঝিনি।শেষ পর্যন্ত ভূতের খপ্পরে পড়বো ভাবলে আজও গায়ের লোম খাড়া দিয়ে ওঠে। শিঁরদাড়া বেয়ে ঠান্ডা বরফ স্রোত নামতে থাকে।আরো কয়েকবার ভূতের পাল্লায় পড়েছি কিন্তু এতো ভয়াবহ না।একবার তো ভূতের জনসভার মধ্যে গিয়ে পড়লাম,সেকি ভয়ানক বিপদ।যাক সে কাহিনী অন্য আর একদিন বলবো।রহমান ভাইর কাছে আগেই মাইক বুকিং দেয়া ছিল স্বাধীনতা দিবসে মাইকের একটু ক্রাইসেস থাকে,ঘন্টাখানেক বসার পর বিয়ে বাড়ী সেরে একটি মাইক ফেরৎ এলো সেইটাই নিয়ে রিক্সা করে লন্চঘাটে যখন পৌছালাম তখন রাত ৯টা।সাড়ে নয়টায় লন্চ ছাড়বে কিছুটা উজান যেতে হবে তবে রাত একটা দেড়টার মধ্যেই ঘাটে পৌছানো যাবে।লন্চে উঠে পড়লাম।খুলনা থেকে গাওঘরা ঘাট স্বাভাবিক ভাবে লন্চে তিন ঘন্টা সময় লাগে।এখনকার দিনে নৌপথে কেউ যায়না,স্থলপথে এখন ৩০/৪০ মিনিট সময় লাগে।রাস্তা পাকা করা হয়েছে,ব্রীজ-কালভার্ট হয়েছে তখন এসব ছিল না নৌপথ ছাড়া উপায়ও ছিলনা। ঠিক সাড়ে নয়টায় লন্চ ছাড়লো ততোক্ষনে বৃষ্টিটা ধরে এসেছে পুব আকাশে চৈত্রের এক ফাঁলি চাঁদ।আকাশটা পুরোপুরি পরিস্কার না কিছু সাদা মেঘ রয়েছে তবে চাঁদ ওঠাতে ভালই হলো বাড়ী চলে যাবো।গাওঘরা লন্চঘাট থেকে দু'কদম হাটলেই আমার মামা বাড়ী দুই মামীই আমাকে ভীষন যত্ন করেন।পাশেই আমার বড় খালার বাড়ী,বড় খালা আমার মায়ের চেয়ে কোন অংশেই কম যত্ব করেন না।কিন্ত কোথাও থাকতে মন চাইছে না।বাড়ী চলে যাবো।গাওঘরা লন্চঘাটে মাছের ডিপোতে মাইক আর ব্যাটারী নামিয়ে দিলেই আমার দায়িত্ব শেষ বাকিটা বন্ধুরা করবে,আমি শুধু সকালবেলা গোছল করে ক্রিচ দেয়া প্যান্ট-সার্ট পরে মাথায় একখাবলা তেল মেরে চুলের বামপাশে ত্যাড়া কেটে বাবুর মত হেলেদুলে মাঠে হাজির হবো ব্যাস্। এবার শুধু একজন সাথী দরকার কারন দুই কিলো পদব্রজেই পাড়ি দিতে হবে তাও আবার মধ্যরাত্রে,একা যওয়া মুসকিল বটে।একবার লন্চের ডেক থেকে নিচে গিয়ে দেখার চেষ্টা করলাম আমার গ্রামের কেউ আছে কিনা।হারিকেনের আবছা আলোয় কাউকে চেনা গেলনা তবুও ভরসা হারালাম না।কাউকে না কাউকে পাওয়া যাবে।খোলা কাঠের বেন্চিতে চাদর মুড়িদিয়ে আলুর বস্তা হয়ে পড়ে আছে কিছু লোক।এদের মধ্যে হয়তো আমার সাথী আছে কেউ না কেউ।রাত বাড়ার সাথে সাথে নদীর খোলা হাওয়ায় বেশ ঠান্ডা লাগছে।মা বলেছিল বাবা চাদরটা নিয়ে যা নিলাম না,এই গরমের মধ্যে চাদর নিয়ে ঘুরা যায় নাকি?মার যতো সেকেলে বুদ্ধি,মনে মনে বললাম।মুখে বললাম থাক মা চাদর লাগবে না।চাদরটা মা'র হাতে ছিলো যেন আরো কিছু বলতে চাইলো,ওটা নিতে পিড়াপিড়ি করবে ভেবে ঘুরে দাড়িয়ে ঘর থেকে বেরিয়ে গেলাম। এখন মনে হচ্ছে চাদরটা আনলেই ভালো হতো,মা কি করে যেন আমার কি লাগবে তা আগে থেকেই বুঝে যায়।লন্চের চিমনির কাছে একটু ঘেষে দাড়াই এখানে বেশ ওম লাগছে।চাঁদের আলোয় ঘড়ি দেখার চেষ্টা করলাম ঘড়ি মহাষয় বড়ই সৌখিন ১০টা ১০মিনিটেই ঘুমিয়ে পড়েছে।এটাকে নিয়ে আর পারা যায় না।এখন কি কাউকে জিগ্যেস করা যায় যে কটা বাজে? বাবুর নিজের হাতে ঘড়ি রয়েছে আবার অন্যকে সময় জিগায়,মান-ইজ্জতের ব্যাপার, সবাই বলবে ওটা ঘড়ি নাকি ঘোড়া? যত্তসব যা বাজে বাজুক একজন সঙ্গী পেলে আর ভয় নেই। লন্চ ঘাটে ভিড়েছে।মাছের ডিপোর লোক দিয়ে মাইক নামানো হলো, মনটা হালকা হলো কিন্তুসাথে সাথে খেয়াল করলাম কোন যাত্রী নামার নেই অর্থাৎ আমার বাড়ী যাবার কোন সাথী নেই।দ্রুত চিন্তা করতে লাগলাম এখানে নামবো কি নামবোনা দ্রুত সিদ্ধান্ত নিতে হবে লন্চ ছাড়ার আগে।এর পরে ঘাট আছে সুরখালী বাজার প্রায় এক ঘন্টার পথ,আমার বাড়ী থেকে দুই কিলো দক্ষিনে।গাওঘরা নামলে দুই কিলোমিটার দক্ষিনে হাটতে হতো আর সুরখালী নামলে দুই কিলোমিটার উত্তরে হাটা লাগবে।তবে সুখের বিষয় সুরখালী বাজারে আমার এক বন্ধুর মুদি দোকান আাছে,সেও আমাদের সাথে SSC পরীক্ষার্থী বিশ্বনাথ অধিকারী আমাদের সবার প্রিয় বন্ধু "বিশ্ব"।সারাদিন মুদি দোকান চালায় রাত্রে ঝাপ টেনে পড়াশুনা করে এবং দোকানে ঘুমায়।বাড়ী যাবার কোন সঙ্গীসাথী না পেলে ওর সাথে থাকা যাবে।অতএব সুরখালী বাজারে নামবো মনস্থির করলাম।কিন্তু সেখানেও কোন সাথী জুটল না,পোড়া কপাল। বিশ্ব'র দোকানের ঝাপে যখন থাবা দিচ্ছি তখন মধ্যরাত অতিক্রান্ত।কোন সাড়া সব্দ নেই,কেমন ঘুমরে বাবা?জোরে জোরে আরো দু'একবার থাবা দিতেই কেউ কর্কশ গলায় হাক দিলো ক্যাডায় দোহানের দরজা ভাঙ্গে?ওরে বাবা এতো দেখি আরেক বিপদ।শেষকালে কি চুরি,ডাকাতির মামলায় পড়ি? আমার মুখে একটা টর্চের আলো এসে পড়লো লোকটি স্যান্ডেলের চটাস চটাস সব্দ তুলে আমার সামনে এসে দাড়ালো।অন্ধকারের মধ্যে দাত বের করে হাসলো বলে মনে হলো।নিকষ কালোর মধ্যে যেন সাদা দাতের বিদ্যুৎ ঝলক।বললো ভাইজানের বাড়ী কল্যাণশ্রী না? বিশ্ব'দা তো আজকে দোকানে আসেনাই দেহেন না তালা ঝুলে?এতক্ষন খেয়াল করিনি যে দোকান তালাবদ্ধ,আমি এবার ধপাস করে বসে পড়লাম দোকানের বেন্চিতে।মনে হলো আামি তলিয়ে যাচ্ছি নিরাশার অন্তহীন গহ্বরে।আর কোন আশা নেই,আর কোন ভরষা নেই।সামনে পথে পথে ওৎ পেতে আছে ঘোর বিপদ।প্রথমে পড়বে মিনা গাজীর বাঁশতলা।যেখানে সাত সাতটা খুন হয়েছিল,তাদের আত্মারা এখনো নাকি এই বাঁশঝাড়ে বাস করে।রাতের বেলা এই পথে কেউ যায়না।আমার আব্বা একবার গভীর রাতে এখান দিয়ে যাচ্ছিলেন হটাৎ তিনি দেখলেন একজন বিশালদেহী মানুষ বাম পা একটি বাঁশ গাছের উপর আর ডান পা খানা নদীর ওপারে কোনখানে গিয়ে পড়েছে কে যানে,আর মস্তক এতো উপরে যে রাতের আবছা আলোয় অনুমান করা যায়না।যদি সামনে এগুতে হয় তবে তার দু'পায়ের মাঝখান দিয়ে যেতে হবে যেটা খুবই বিপদ্জনক।তিনি ঐ মুহুর্তে না গিয়ে দু'একজন লোক ডেকে নিয়ে ঐ স্থানে যখন এলেন তখন আর কিছুই পাওয়া গেল না,সব কিছু স্বাভাবিক, ভোজবাজীর মত সব উধাও হয়ে গেছে।এ কাহিনী তিনি নিজে আমাকে বলেছেন এবং ঐ স্থানের বিষয়ে সতর্ক করেছেন।তার পরে আছে "ভূতের ভিটে" মেঘমুক্ত আকাশ থাকলেও সেখানে হটাৎ হটাৎ মুষল ধারে বৃষ্টি হয়।ঐ ভিটেতে নাকি ভূত-প্রেতের নানা আনুষ্ঠানাদী হয়,আনেকে দেখেছেন। নাইটগার্ডের কথায় চমক ভাংলো ভাইজান কি একলা যাইতে ডর লাগে? আমার তো বাজারে নাইট ডিউটি নাইলে আমি দিয়া আইতাম।আমি বললাম না না ঠিক আছে আমি একাই যেতে পারবো,তুমি চিন্তা করোনা।এখন আর এখানে বসে থাকা যায় না পাছে ও আমাকে ভীরু কাপুরুষ ভেবে বসে।বয়স আমার ষোল বছর।স্কুলে রেজিসট্রেশন করার সময় জন্ম তারিখ বলতেই হেড মাষ্টার শাহজাহান সাহেব চশমার উপর দিয়ে আমার চোখে চোখ রাখলেন বললেন ১৮ বছরের কম হলে তো SSC পরীক্ষা দেয়া যাবে না বাবা।এর চেয়ে কম বয়সে SSCপাশ করা যায় না,তোর এক বছর বয়স বাড়াতে হবে।আমার দিকে আঙ্গুল উচিয়ে বললেন আমি নিজে এনট্রান্স পাশ করেছি ২৭ বছর বয়সে তখন আমি রীতিমত সংসারী আমার তখন দু'সন্তান,আর তোরা এতো অল্প বয়সে পাশ করে কিছুই করতে পারবি না তোদের তো ম্যাচিউরিটি আসে নাই। আমি চুপ করে দাড়িয়ে থেকে তার তেলতেলে মাথায় সিলিং ফ্যানের প্রতিবম্ব দেখছিলাম।উনি আমার সার্টিফিকেট বয়স ১ বছর বাড়িয়ে রেজিসট্রেশনে জন্য পাঠালেন।কিন্তু এখন বুঝছি সার্টিফিকেটে বয়স বাড়লেও কোন লাভ হয় নাই শিশু শুলভ ভূতের ভয়টা মনের মধ্যে দলা পাকিয়ে আছে।মনে সাহস সন্চয় করে হাটা শুরু করতে হবে।গা ঝাড়া দিয়ে উঠে দাড়ালাম।কেষ্টপুকুর পার হলেই ডান পাশে আজমলদের বাড়ীটাই শেষ বাড়ী বলা চলে,কারন পরের কয়েকটি বাড়ী রাস্তা থেকে বেশ ভীতরে।তার পর রাস্তার কোন পাশেই আর বাড়ীঘর নেই, যেন মরুভূমির মাঝে উটের ট্রেইল বেয়ে হাটছি।হনহন করে হেটে চলেছি,ঠান্ডা বাতাশ বইছে পশ্চিম দিক থেকে।নদীর হাওয়া। কয়েক কদম সামনেই মিনা গাজীর বাঁশতলা হঠাৎ পিছনে পায়ের শব্দে চমকে উঠলাম পিছন ফিরে তাকালাম কেউ নেই।কিন্তু আমি স্পষ্ট শুনেছি ভূল হবার নয়,হাটার গতি বাড়ালাম পায়ের সব্দটাও আমার সাথে সাথে গতি বাড়ালো।মিনা গাজীর বাঁশতলা পার হচ্ছি,পায়ের শব্দের সাথে ফিসফিস কথার আওয়াজ শুনলাম,হুট করে ঘুরে দাড়ালাম ভেবেছিলাম দুজনকে দেখবো,মাণুষ নয়তো ভূত।কিন্তু দেখলাম একজনকে তাও আবার একটি বিড়াল মানুষ নয়,ভূতও নয়।কুচকুচে কালো একটি বিড়াল,কিন্তু পায়ের সব্দ,ফিসফিস কথা? বিড়ালের তো পায়ের আওয়াজ হয়না,কথাও বলতে পারেনা।মনের ভূল?হবে হয়তো।ভূত বিষয়ে কোন কথা মনে প্রশ্রয় দেবোনা,পৃথীবিতে ভূত বলে কিছু নেই।কিছু দুষ্টু জীন আছে তারা বিভিন্ন রূপ ধরে মানুষকে ভয় দেখায় মৌলবী স্যার বলেছেন।উনি মস্তবড় আলেম,তিনি নিশ্চয় ভূল বলতে পারেন না।মনে সাহস আনার চেষ্টা করি তবুও খুব ভয় করছে,কিভাবে এতোটা পথ পাড়ী দেবো?দু'কিলোমিটার পথ মনে হচ্ছে হাজার মাইল।পথ যেন শেষ হবার নয়। একটি তীব্র আতরের গন্ধ পাচ্ছি।আমাদের পাশের বাড়ীর 'কানা বুড়ো' মারা যাবার পর যখন গোছল শেষ করে কাফনে মোড়ানো হলো তখন এমন আতরের গন্ধ পেয়েছিলাম।অবশ্য মা আমাকে ওখানে বেশী সময় দাড়াতে দেননি ছোঁ মেরে নিয়ে এলেন আমার ছোট্ট হাত ধরে।মৃত ব্যাক্তি ছিলেন সম্পর্কে আমার মায়ের আপন নানা।কিন্তু সেই আতরের গন্ধ এখানে কেন?এখানে তো কেউ মারা যায়নি আর যদি কাউকে আশেপাশে কবর দেয়া হয়ে থাকে তবে মাটি চাপা পড়ে আতরের শুবাস এতোক্ষনে শেষ হয়ে যাবার কথা। বিড়ালটি আমার পিছু ছাড়ছে না তাছাড়াও অদৃশ্য কেউ আমার সাথে যেন হাটছে,আমি তার স্পষ্ট পায়ের আওয়াজ শুনতে পাচ্ছি।ঘাড়ের উপর যেন গরম নিশ্বাসঃ ফেলছে কেউ,কিন্তু পিছনে তাকাতে ভয় লাগছে।এই বুঝি ঘাড় মটকে দেয়। এই বাঁশ তলার আশেপাশে কোথাও আকরাম মেম্বার বাড়ী করেছে বলে শুনেছি।ভীষন সাহসী মানুষ বলে মনে হলো তাকে।কোথায় তা জানিনা,রাস্তা থেকে বাড়ীটি দেখা যায়না।বিড়ালটিকে একটু বাজিয়ে দেখলে হতো আসল বিড়াল নাকি ভূতের ছদ্দরূপ।পিছন ফিরে হাতে তালি মেরে একটা দাবড় দিলাম বিড়ালটি মিঁষ্ণ আওয়াজ তুলে রাস্তার পাশে খাদে নেমে আমার দিকে করুন দৃষ্টিতে তাকিয়ে রইলো।কাকুতী ঝরে পড়ছে তার চোখে মুখে যেন তাকে একা ফেলে না যাই এই মিনতী যেন করছে সে। আসলে কি তাই?নাকি এটা ভূতের একটি ফাঁদ?এভাবে অসহায় পশু সঙ্গী সেজে লোকালয়ের বাইরে নিতে পারলেই তার উদ্দশ্য সফল ঘাড় মটকাতে পারে।আমি মোটামুটি লোকালয়ের বাইরে এসে পড়েছি।মিনা গাজীর বাঁশতলা পার হয়েছি কিন্তু ভূত আমার আশেপাশে রয়েছে বলে অনুভূত হচ্ছে।এখান থেকে ডাক দিলে কেউ কি শুনতে পাবে?মনে হয় না।তার পরও একটা চেষ্টা করে দেখি।কাউকে ডাক দেয়া ঠিক হবেনা যদি কেউ ছুটে আসে তাকে কি বলবো একটা বিড়ালকে ভয় পাচ্ছি?তার'চে গান গেয়ে দেখি গলায় কেমন জোর আছে,প্রয়োজন হলে পরে হাকডাক দেয়া যাবে।গান ধরলাম "ওরে নীল দরিয়া" গানটির কোন সব্দই আমার কন্ঠ দিয়ে বের হলোনা,অদ্ভূত এক অস্ফুটঃ গোঙ্গানীর মত মৃদু কাঁপা কাঁপা আওয়াজ বের হলো গলা দিয়ে।ভীষন ভয় পেয়েছি মনে হলো। এমন একটা জায়গায় এসে পড়েছি যেখান থেকে ফেরার উপায় নেই পিছনে মিনা গাজীর বাঁশতলা,সামনে ভূতের ভিটে,পিছন থেকে ঘাড় মটকাতে পারে সামনে থেকেও আক্রমন আসতে পারে। ভূতের ভিটে পার হবার সময় পথের বাম পাশ দিয়ে হাটতে হবে যাতে কেউ হঠাৎ ধাক্কা দিয়ে ডান পাশে থাকা গেটের মধ্যে আমাকে ঢুকিয়ে ফেলতে না পারে।কয়েক বছর আগে এই ভূতের ভিটের মধ্যে একটি অজ্ঞাতনামা লাশ পাওয়া গিয়েছিল।সবাই বলাবলি করছিল ভূতের কাজ,কিন্তু থানার ওসি সাহেব মানলেন না তিনি দীর্ঘ দিন তদন্ত করলেন কিন্তু ফলাফল কিছুই হলো না।হবে কি করে?ভূতের বিরূদ্ধে থানা-পুলিশ,আইন-আদালত চলে নাকি?। ভূতের ভিটে পার হবার সময় ভীষন তীব্র একটি আওয়াজ আমার কানে বাজতে থাকলো ঝিঝি পোকার সব্দ যেন এক'শ গুন বেশী হয়ে আমার কর্নকুহরে আঘাত হানছে।এমন অতি তীব্র আওয়াজে মানুষ জ্ঞান হারাতে পারে।হটাৎ এক ঝাক বাদুড় উড়ে গেল জেট বিমানের মত সব্দ তুলে আমার মাথার সামান্য উপর দিয়ে ,পিলে চমকানো আবস্থা।মনে হচ্ছে নির্বিঘ্নে পার হতে পেরেছি,কেউ ঘাড় মটকায়নি।শুধু শুধু ভয় পাচ্ছিলাম,মনটা একটু হালকা লাগছে।সামনের পথটা ভীষন ফাঁকা,রাস্তার ডানে বামে কোন লোকালয় নেই দু'ধারে ফাঁকা বিল। তৈত্রের খরতাপে মাঠ ফেটে চৌচির।সারা মাঠ স্বেতশুভ্র রং ধারন করছে,মনে হচ্ছে সমস্ত মাঠ জুড়ে কেউ চুনকাম করে রেখেছে।চৈতি চাঁদের আলোয় ভীষন মায়াবী লাগছে,দুরে নারিকেল গাছের সারির এক মনরম দৃশ্য।এক মুহূর্ত যেন ভয় থেকে বহুদূরে সরে গেলাম,এখন এক অনাবিল প্রশান্তি মনকে ছুয়ে আছে।হাটার গতি একই আছে।সামনে একটা জায়গায় একটু ভয় আছে তবে জায়গাটা আর আগের মত নেই এখন ঝোপঝাড় কেটে অনেকটা ফাঁকা করা হয়েছে।সে জায়গাটাকে সবাই বলে "পোড়ো তেঁতুল গাছ"।আমার জ্ঞান হবার পর আমি সেখানে কোন তেঁতুল গাছ দেখিনি তবে একটি বিশাল গুড়ি সেখানে পড়ে থাকতে দেখেছি।গুড়িটি দেখেই অনুমান করা যায় কত বিশালত্বের অধিকারী ছিল এই গাছটি,কোন এক ঝড়ে এটি পড়ে যায় আর পড়ে গেলে তার বিশালত্ব কি আর বজায় থাকে?তার সেই গৌরব অচিরেই জ্বালানী কাঠ হয়ে চলে গেছে মানুষের চুলোয়।পড়ে আছে গুড়িটি তার বিভিন্ন অঙ্গে বসে কৃষকরা হুকোর তামুক সাজে।ঐতো ২০০ গজ দুরেই গুড়িটি পড়ে থাকতে দেখতে পাচ্ছি স্পষ্ট,শুধু চাঁদের আলোয় একটু অন্যরকম লাগছে।সব সময় দিনের আলোতে দেখি বলেই হয়তোবা।মনে হচ্ছে যেন একটি ঘোড়া দাড়িয়ে আছে। video credit-Mixkit.com তা তো ভালোই হলো এবার ঘোড়ায় চড়ে টকবগ টকবগ করতে করতে রূপকথার রাজকুমারের মত প্রাসাদে চলে যাবো।দাদু মাকে ডেকে ঠাট্টা করে বলবেন বৌমা তোমার ছেলে বড় হয়েছে,বিশ্ব জয় করে ফিরেছে এবার একটা রাজকন্যা দেখে বিয়ে দিয়ে দাও।নিজের সঙ্গে নিজেই হালকা রসিকতা করি।এইটুকু পথ পেরুলেই বাড়ীর আঙ্গিনা আর ভয় নেই মনে ভীষন সাহস ফিরে এসেছে।রাতের আলোতে কতকিছুই না কতো বিকৃত দেখা যায় তেঁতুল গাছের গুড়ি দেখাচ্ছে কিনা ঘোড়ার মত।দ্রুতলয়ে সামনে এগুচ্ছি তেঁতুল গাছের গুড়ি থেকে ২০ ফুট তফাতে দাড়িয়ে আমি।কিন্তু এখানে তো সত্যিই একটা ঘোড়া দাড়িয়ে আমার দিকে পিছন ফিরে।গাছের গুড়িটা গেল কোথায়?এটাও কি মানুষের চুলোয় ঢুকে গেল নাকি?এতোবড়ো গুড়ি দুই দিনে নিতে গেলে কত লোক কত ঘন্টা নিরলস কাজ করার প্রয়োজন?কোনো ঐকিক নিয়মেই আমার অংক মিললো না। ডালমে কুছ কালা হ্যায়।খুব কাছে আসতেই আমার আত্মারাম খাচাছাড়া হবার জোগাড়,হৃদপিন্ড হঠাৎ থমকে গেল যেন,পা থেমে গেল আপনা আপনি।ঘোড়াটা জীবন্ত,নড়াচড়া করছে,হাটছে কিন্তু তার মাথা নেই।শুনেছি মুন্ডু কাটা ঘোড়া বলে এক প্রকার ভূত আছে তাদের পিঠে একজন সহিস থাকে আর তার হাতে থাকে তেল মাখানো চামড়ার চাবুক।সেই চাবুক দিয়ে সামনে যাকে পায় তাকে আঘাত করে কিন্তু এ আমাকে কিভাবে আঘাত করতে পারে,এর তো সহিসও নেই চাবুকও নেই।কালো বিড়ালটি হঠাৎ গায়েব হয়ে গেছে,তাকে আর দেখা যাচ্ছে না।এখন কি হবে?কপালে মৃদু ঘাম দেখা দিয়েছে,হাত পা অবস লাগছে,এখানেই পড়ে যাবো বলে মনে হচ্ছে।এমন সময় সাদা একটি মেঘ এসে চাঁদটাকে ঢেকে দিল।আধারে পূর্ণ হলো চারিদিক।একফুট দুরের জিনিষও দেখা যাচ্ছে না।হটাৎ আমার মনে পড়লো কোথায় যেনো শুনেছিলাম আগুন এবং লোহা এই দুটো বস্তু কাছে থাকলে ভূত-প্রেত নাকি আক্রমন করতে পারে না।কিন্তু আগুনতো আমার কাছে নেই আর লোহা বলতে একটা জালের গাটি কোমরে তাগির সাথে মা বেধে দিয়েছিলেন ছোটবেলায় তা কি এতোদিন আছে নাকি?হাত দিয়ে অনুভব করার চেষ্টা করি নাহ্ খুজে পাচ্ছি না,ব্যাস্ত সময়ে জরুরী কিছুই খুজে পাওয়া যায় না।কিছুই দেখা যাচ্ছেনা।হিম-শীতল স্রোত বয়ে যাচ্ছে আমার মাথার তালু থেকে পায়ের পাতা অব্দি।ঘোড়াটার খুরের সব্দ পাচ্ছি আমার দিকেই ধীর পায়ে এগুচ্ছে।এই বুঝি আমার ঘাড়ে এসে পড়লো।আমি স্থানুর মত দাড়িয়ে আছি কোন দিকে হেলতেও ভয় লাগছে।হঠাৎ চাঁদের উপর থেকে মেঘ সরে গেল স্পষ্ট দেখলাম আমার থেকে মাত্র ৬/৭ ফুট দুরে ঘোড়াটি দাড়িয়ে আছে তার পাশে একজন শ্বেত-শুভ্র পোষাকের বলিষ্ঠ ঠেহারার বৃদ্ধ ছোট একটি গাছে হেলান দিয়ে বসে তার হাতের তরবারিতে ধার দিচ্ছে।যেন ঘোড়সওয়ার কোন যাযাবর পথের ক্লান্তি দূর করার জন্য দু'দন্ড বিশ্রাম নিচ্ছে।চেহারার মধ্যে নেই কোন ক্ষোভ,নেই কোন হিংস্রতা,নেই কোন প্রতিষোধ পরায়নতা,সৌম্য শান্ত ক্লান্ত অবয়ব।যেনো কোন প্রাগৈতিহাসিক যুগের মহান কোন সৈনিক বসে আছে আমার থেকে মাত্র ১০ ফিট দুরে।আমি ভাংগা গলায় শুধালাম কে আপনি?কোথা থেকে এসেছেন?।নিরুত্তর,সে আপন মনে নিজের কাজ করে যাচ্ছে,যেন শুনতেই পায়নি। চিকন খনখনে গলার একটি অট্ট হাসি শুনতে পেলাম আমার ডান পাশের ঝোপঝাড়ের ওপাশ থেকে।একবার,দু'বার,বারবার ভৌতিক হাসিটা যেন থামছেই না।ঘোড়াওয়ালা আগুন্তুককে এখন আর তেমন ভয় লাগছে না যেমন ভয় লাগছে ঐ অদৃশ্য হাসি দায়ীনিকে।আগুন্তুকের চেহারা ভয়ংকর নয় তবে কার্যকলাপ ভয়ংকর হয়ে উঠতে পারে আর সেটা যে কত ভয়ংকর হতে পারে তা আমি দেখতে পারবো বটে কিন্তু হয়তো বর্ণনা করতে পারবো না,কারন বেচেঁ থাকলেই না বর্ণনা করবো সে আশাই তো দেখছি না।আমাকে চতুর্দিক থেকে তারা ঘিরে ফেলেছে।অসহায় আত্ম সমার্পন নাকি আত্বরক্ষার যুদ্ধ?কিছুই মাথায় আসছে না।হাসির সব্দটা আরো কাছে চলে এসেছে,আমার চারিদিকে অদৃশ্য আত্বারা ঘোরাঘুরি করছে,মৃদুস্বরে সোরগোল করছে কিন্তু কি বলাবলি করছে কিছু বোঝা যাচ্ছে না।আগুন্তুক নির্বিকার ধীর লয়ে তার তরবারি শান দিচ্ছে,জগতের কোন কিছুতেই তার খেয়াল নেই।আমার পায়ের গোড়ালী বেয়ে তিরতির করে ঘামের স্রোত নেমে যাচ্ছে।আমি নিস্তেজ হয়ে পড়ছি আত্বরক্ষার যুদ্ধ কিভাবে শুরু করবো ভাবতে পারছি না।দৌড় দিব?কিন্তু আগুন্তুকের পাশ দিয়ে যেতে হবে যদি হাত ধরে ফেলে?তারপর শুনেছি ওদের হাত ইচ্ছেমত লম্বা করতে পারে ১০ ফিট অথবা ১০০ ফিট।অন্য কোন উপায় ভাবতে হবে।সোরগোল ক্রমেই বাড়ছে যেন শত শত প্রেতাত্মা সবাই সবার সাথে একসাথে কথা বলছে অনেকটা মৌমাছির গুন্জনের মত।আমার খুব কাছে ওরা ঘোরাঘুরি করছে এক'দু ফুটের মধ্যে।ওদের চলাফেরার বাতাস লাগছে আমার গায়ে।আমি পাথরের মূর্তির মত দাড়িয়ে আছি কিংকর্তব্যবমূঢ়ঃ।হাসি কান্না সুখ দুখঃ পৃথীবির কোন কিছুই যেন আমাকে আর স্পর্শ করছে না আমি অন্য কারো বশ হয়ে গেছি,যেন অন্য জগতের মানুষ। বাচাঁর আকাংখ্যা আমার মনের গভীরে শুধু ক্ষীণ প্রদীপ শিখার মত জ্বলে আছে কিন্তু আমার দেহ তাকে কোন সহায়তা দিচ্ছে না।হটাৎ একটা অভূতপূর্ব ঘটনা ঘটলো একটি কুকুরের ডাক শোনা গেলো একটু দুরে,তারপর আরেকটা,তারপর আরও একটা,কুকুর গুলো ঘেউ ঘেউ করে আমার দিকেই ছুটে আসছে বলে মনে হলো।অনেকগুলো কুকুর যেন একসাথে আমার দিকে ছুটে আসছে।ছুটতে ছুটতে ওরা কাছে এসে পড়েছে।আবার অন্ধকার হয়ে গেল মনে হয় কোন মেঘ আবার চাঁদকে ঢেকে দিয়েছে,ঘাড় ঘুরিয়ে দেখতে চাইলাম শরীর সায় দিলোনা। কুকুরগুলো বেশ কাছে এসে পড়েছে মনে হলো।অন্ধকারে কিছুই দেখা যাচ্ছে না,এবার মনে হচ্ছে আমার সম্মোহনী অবস্থা কিছুটা কেটে গেছে। কুকুরগুলো আমার খুব কাছে ঘোরাঘুরি করছে।ধীরে ধীরে চাঁদের উপর থেকে মেঘ সরে যাচ্ছে,আলোর বন্যায় ভেসে যাচ্ছে রূপালী ধরণী।আগুন্তুক নেই তার মুন্ডু কাটা ঘোড়াও নেই।একটি কুকুর আমার ডান হাতে টোকা দিচ্ছে,কোল ঘেষে দাড়াচ্ছে আরে এতো 'টম' আমার মামা বাড়ীর পোশা কুকুর।আমার মা যখন মামা বাড়ী থেকে ফেরে তখন পাহাড় পর্বত ডিঙ্গিয়ে হলেও ও মা'র সাথে আসবেই,দু'চার দিন থেকে নিজের ইচ্ছায় আবার চলে যাবে।প্রথম দিকে আমাদের গ্রামের অন্য কুকুরদের সাথে ঝগড়া হতো,পরে তারাও বুঝে গেছে যে ও থাকতে বা কারো জায়গা দখল করত আসে না স্রেফ বেড়াতে আসে।এখন আমাদের গ্রামের অন্য অন্য কুকুরদের সঙ্গে ওর ভাব হয়ে গেছে।আমরা এবার বড়ীর দিকে হাটা শুরু করলাম।টম আমার ডান পাশে হাটছে।ঘাম দিয়ে যেনো আমার জ্বর নেমে গেছে।নিশ্চিৎ মৃত্যুর হাত থেকে ফিরে এসেছি।দুরে একটি কিছু দেখে টম ঘেউ ঘেউ করতে করতে দিলো ছুট সাথে অন্যরাও আমি চিৎকার করে এতো ডাকলাম কে শোনে কার কথা।আমি আসলে একা হতে চাইছিলাম না চাইছিলাম বাড়ী পর্যন্ত ওরা আমার সাথে থাকুক।কিছুক্ষন পর টম ফিরে এলো আমার গা ঘেষে হাটছে অন্য দু'একটি কুকুর একটু দুরে হাটছে,বাড়ীর গেট দেখা যাচ্ছে।গেট পার হয়ে জোৎস্নার আলোয় সাদা ধবধবে উঠোন।দরজায় টোকা দেব ঠিক তখনি মা দরজা খুলে দিল,তুমি কি জেগে ছিলে মা?একটু পরে আযান হবে আমিতো এসময়েই উঠি মা বললো। আমার ঘরটা যেন গুমোট গরম পূব দিকের জানালাখুলে দিই।ঠান্ডা মিষ্টি হাওয়া বইছে।একটু পরেই আলো ফুটবে,রাতের ভয়ংকর আঁধার পেরিয়ে শুরু হবে সোনালী সকাল।আলোর বন্যায় ভরে উঠবে আমাদের চির চেনা এ সুন্দর পৃথীবি।দুরের মসজিদ থেকে ফজরের আযানের ধ্বনি ভেসে এলো,হাইওয়ালাস্ সালা-আ-আ,হাইওয়ালাল ফালা-আ-আ। সমাপ্ত। https://wwwcreativecanvascrafts.blogspot.com/ https://journalview360.blogspot.com/ https://sites.google.com/view/epicexplorerhub
A couple of weeks ago I wrote a blog post on praying through the alphabet. Since that time, we have had some wonderful prayer times with ou...
The Alphabet Countdown does not begin for me until the middle of May, but I am trying to be super organized!Every year it sneaks up on me. For this post, I plan to list the different ideas I have for counting down the last 26 days of school. This year, I plan to tie in some books to the theme each day. If you have any suggestion for a letter, please share! Do what works for you! Let's Begin A Bring a stuffed animal to school. Activity: Make a classroom graph of the animals. Read: Knuffle Bunny by Mo Willems A Art Day Activity: Make a special art activity. Read: The ART Lesson by Tomie dePaola B Birds Activity: Make a Birdhouse. Read: Riki's Birdhouse by Monica Wellington B Bugs Activity: Look for bugs. Read: I Love Bugs by Emma Dodd C Card games and Counting Activity: Learn a new card game and have some counting investigations at math time. Read: Ten Times Ten by Herve Tullet or Counting in the Garden by Kim Parker D Dot Day Activity: Make a Dot. Read: The Dot by Peter Reynolds D Dance, Drawing and Dot Day Activity: Dance Read: Dance by Elisha Cooper E Earth Day and Exercise Activity: GO NOODLE! Read: Things I Can Do To Help My World by Melanie Walsh F Bring your favorite book to school and Fairy Tales Activity: Share our favorite books. Read: Yummy by Lucy Cousins G It's Game Day Activity: Bring a Game from home or have students make a game. Read: Green by Laura Vaccaro Seeger H It's Hat Day Activity: Wear a hat to school. Read: Do You Have a Hat? by Eileen Spinelli I Let's learn about insects today! Activity: Drawing and looking for insects. Read: Insect Detective by Steven Voake I I SPY Activity: Let's make an I Spy book or posters. Read: I Spy In the Sky by Edward Gibbs or I Spy by Jean Marzollo J Joke Day Activity: Bring in your best joke to share. Read: The Everything Kids Joke Book by Michael Dahl K Kite Day Activity: Fly a kite. Students can bring in a kite from home. You could make paper kites. Read: Stuck by Oliver Jeffers or Kite Flying by Grace Lin L Listening Day Activity: Go on a listening walk. Read: The Listening Walk by Paul Showers L Lego Day Activity: Create something with Legos. Read: The LEGO idea book M Math Games Activity: Teach a new math game. Read: Fish Eyes by Lois Ehlert or any favorite math book. N Nature Day, Pick a new name (It sounds silly, but the kids LOVE making up a new name) Activity: Write a poem about nature. Read: Outside Your Window A First Book of Nature by Nicola Davies or Nature Projects for Every Season Spring by Phillis S. Busch N Name Day Activity: Pick a new name. I know this sounds silly, but the kids love it. Have the students wear name tags. Read: The Name Jar by Liz Boyd O Outside day and let's get organized Activity: Do some learning outside and organize the classroom. Read: Inside Outside by Liz Boyd P It is Poem in your pocket day! Activity: Bring a poem from home and put it in your pocket. This poem could be written by you or someone else. Read: You Read To Me, I'll Read To You by Mary Ann Hoberman P Pajama Day Activity: Wear pajamas to school! Read: Ira Sleeps Over by Bernard Waber Q Quilt Day Activity: Let's make a memory quilt of the year. Read: The Quilt Makers Gift by Jeff Brumbeau or The Keeping Quilt by Patricia Polacco R Rock Day Activity: Let's go rock hunting today! Read: If You Find a Rock by Liz Boyd or Everybody Needs a Rock by Byrd Baylor S Science Day Activity: Do a fun science activity. Read: One Small Square Backyard by Liz Boyd or What is Science? by Rebecca KaiDotlich T Treasure Tell Day Activity: Bring in an object from home that has a special memory. Read: Wilfred Gordon McDonald Partridge by Mem Fox U Uplifting day- students will give compliments to each other Activity: Give each other compliments. Read: Have You Filled A Bucket Today? by Carol McCloud V Video Day Activity: Make a book trailer today of VIP books or watch an educational video. Read: VERY funny books W Wonder Question: How do you catch the wind? Activity: Go out and catch the wind (read the book below). Read: I Face the Wind by Vicki Cobb W Wacky Wednesday (even if it is not Wednesday) Activity: Wear something wacky to school. Read: Wacky Wednesday by Dr. Seuss X X-tra long recess! Y Your choice today! Z Zip off to summer! Below is the sheet I send home. I usually add the dates on the sheet above before I send it home. Downloads The PDF version of Alphabet Countdown Pages Version Alphabet Countdown Word Version of the Alphabet Countdown Related posts Alphabet Countdown Alphabet Coundown
By Daniel Ford Someone said to me this morning, “There is not enough coffee in the world to get me through this week." After a Patriot’s Day off, I feel the same way. Alas, writers aren’t allowed a day off. Even when your eyelids are heavy, your hangover is crushing, and your hand is crippl
I seriously wish I could do one-on-one sessions with everyone on Earth just so I could steal their script. Did you know you were performing a character? Can you recognise that we are all largely puppets performing in society’s play? It’s not an exaggeration. We act out what others have taught us is acceptable or … Continue reading Why I Love Artists
Let’s face it: it is sometimes difficult to get high school kids excited about art history–or about anything, really, for that matter–so we always need to be on the lookout for dramatic, exciting, or
In his book Make a Choice: When You Are at the Intersection of Happiness and Despair, New York Times best-selling author Jeff Benedict shares a touching story of one of his former missionary companions, Bruce Jasper. While divorced and living with his widowed mother, Jasper was able to find deep compassion and incredible strength to forgive a stranger who caused him immeasurable pain and suffering. Below, Benedict recalls his friend's tragic yet hopeful story:
If you took a poll of current educators, one of the top things that teachers would tell you they need is more TIME. Although I can’t give you more time in your day, I can help you maximize your time! One struggle with time is being able to teach the many standards WELL in a […]
After sharing a compilation of South of France photos, I received a nasty comment. Now I am not naive to the internet and the much scarier, no-longer-under-the-bridge trolls. I know that the downside of putting myself out there as a blogger is the opportunity for keyboard warriors to stretch their fingers and type away.
A place to share my thoughts, successes and teaching ideas for first grade.
With my small group pull-out sessions limited to half-hour increments, I'm always looking for quick, engaging reading and writing activities to reinforce literacy skills. I used to think dice games were only for teaching math and probability, but I'm starting to discover that there are ENDLESS possibilities for using dice with literacy. Are you looking for a few ideas? Well... let's shake and roll! 3 Roll-a-Dice Activities for Reading & Writing My roll-a-dice resource collection continues to grow, but here are a few resources that I've added to my literacy toolbox that may be perfect for your students. 1. Roll-a-Story